والنسخة المطبوعة سنة 1811 جمعت في ترجمة المزامير بين الأمرين فكتبت (وأعددت لي جسما فتحت مسامعي) وفي رسالة العبرانيين اقتصرت على قولها (واقتنيت لي جسما). يا سيدي وإن تراجمنا لم تقف على قرار. فتارة تترجم على وفق المتن العبراني.وتارة على مقتضى الحواشي. وتارة على وفق الترجمة السبعينية. وتارة على وفق السامرية. والمترجم الواحد لا يستقر على طريق مستمر.بل ترى كل مترجم كأنه يؤلف من العبرانية والحواشي والسامرية والسبعينية واستحسانه كتابا جديدا. وهذا مما يزيد في وهن الكتب.