الجزء الأول [مقدمة التحقيق] حياة المؤلف الاطراء عليه: تلامذته و من يروى عنه: تآليفه القيمة: ولادته و وفاته: في طريق التحقيق: (النكت المستخرجة من كتاب التبيان) [التعليق من الجزء الأول و الثاني] [سورة البقرة] على لا حب لا يهتدى بمناره و لم يقل أحد أنها منسوخة في خبرهم. لم ينسخ، و انما المعنى و على الذين كانوايطيقونه. الصوم خير من الفدية مع أن الإفطار لايجوز أصلا. و الثاني: أنه ابتدأ انزاله في ليلة القدرمن شهر رمضان. يصوم ما بقي و يقضي ما مضى منه. و المرض الذي يوجب الإفطار ما يخاف معهالتلف أو الزيادة المفرطة في مرضه. و قيل في محل الهدي قولان: و الخلاق: النصيب من الخير. بعلة أو حجة. هذا الأصل أن يكون القرء الطهر، لاجتماعالدم في جملة البدن، هذا قول الزجاج. «1» فان جميع ذلك دلالة على قدرته عليهم. فأت بها من المغرب، فبهت الذي كفر. و الوعد بالمضاعفة لمن أنفق في سبيلاللّه، في قول ابن عباس. و قال الضحاك: و قوت عياله على الاقتصاد. سورة آل عمران قلوبنا الى الزيغ. العبرة الاية، و العبرة: الدمعة من العين. يحتمل ذلك ثلاثة أوجه: الهداية هاهنا تحتمل ثلاثة أشياء: تم ما علق من الجزء الثاني بحمد اللّه ومنه. التعليق من الجزء الثالث [تتمة سورة آل عمران] أن يذكر الفريقان في الجملة. ليتميز المحق منكم من غيره. سورة النساء و لا خلاف أن الاخوة و الأخوات من الاميتساوون في الميراث. و حرم أبو حنيفة بقليله و كثيره، و هواختيار البلخي، و في أصحابنا من ذهب اليه. و الإحصان على أربعة أقسام: و الملامسة و اللمس معناهما واحد. هذا خطاب للنبي (صلّى الله عليه وآلهوسلّم) خاصة، أمره أن يقاتل في سبيل اللّهوحده بنفسه. فأما الكافر أو المولود بين كافرين، فانهلا يجزئ بحال. سورة المائدة يطاف بالكأس. و قد ذكر في جملة ما يطاف بهالفاكهة و اللحم. و في الاية دلالة على وجوب الترتيب فيالوضوء من وجهين: الكفر معناه الجحود و التغطية و الستر،قال لبيد: و قد قسوت و قسى لداتي اختلفوا في تأويل ذلك على ستة أقوال: ظهراهما مثل ظهور الترسين و أقوى و أقفر معناهما خلا. التعليق من الجزء الرابع [تتمة سورة المائدة] القليل لا يفسد الصلاة. و الذين عبدوا الطاغوت. و السحت: الرشوة في الحكم، في قول الحسن. بالكثير، كمال أن الركبة تختص بالحالالتي يكون عليها الركوب. و اليمين على ثلاثة أقسام: انجدنا و اتهمنا. و النعم هي الإبل و البقر و الغنم. الاية أضعف آية في القرآن اعرابا. سورة الانعام مختصة بالمهاجرين. المراد لقد تقطع وصلكم بما كنتم تتألفونعليه. الفرق بين الابتداع و الاختراع، أنالابتداع فعل ما لم يسبق الى مثله. الإيحاء هو إلقاء المعنى الى النفس من جهةيخفى منه. الى سبه مقابلة له، لأنه بمنزلة البعث علىالمعصية و المفسدة فيها. و ذلك يحصل في أوقات كثيرة. عليها، فشاركوها في نعمهم. الميتة: عبارة عما كان فيه حياة فقدت منغير تذكية شرعية. سورة الاعراف الغرور: اظهار النصح مع ابطان الغش. و الحين الوقت قصيرا كان أو طويلا. الهدى و الضلال في الاية يحتمل أربعةأوجه: بتخيرهم لينتقلوا عن فاسد مذهبهم. و البخس النقص عن الحد الذي يوجبه الحق. التعليق من الجزء الخامس [تتمة سورة الأعراف] و ذلك مجاز و تشبيه دون أن يكون ذلك حقيقة. و الثواب، فيصير وجودها و عدمها سواء. و «نسوا» في الاية معناه تركوا. و أملى بمعنى أؤخر. و الإنصات: السكوت مع الاستماع. سورة الانفال كقولك جعله الحاكم فاسقا. و الهاء في «به» راجعة الى الماء. فأما ولد عبد مناف من المطلبين فلا شيءلهم فيه. و القصوى بمعنى الأقصى منها. سورة براءة و ان أرادوا ظلمنا أبينا و صاحبي بازل شمول اللمز: العيب على وجه المساترة. مسجد المدينة. سورة يونس و كل ذلك إذا اقترن به دليل يوجب العمل به. التبوء توطئة المنزل الذي يأوي اليه. سورة هود الصناعة: الحرفة التي يتكسب بها. تم التعليق من الجزء الخامس من التبيان.
لطفا منتظر باشید ...
