سوء التدبير - سیاست نامه امام علی(علیه السلام) نسخه متنی

سوء التدبير

605- الإمام عليّ عليه السلام: سوء التدبير سبب التدمير [ غرر الحكم: 5571، عيون الحكم والمواعظ 5068:281. ]

606- عنه عليه السلام: من ساء تدبيره تعجّل تدميره. [ غرر الحكم: 7906. ]

607- عنه عليه السلام: يستدلّ على الإدبار بأربع: سوء التدبير، وقبح التبذير، وقلّة الاعتبار، وكثرة الاعتذار [ غرر الحكم: 10958، عيون الحكم والمواعظ 10176:552 وفيه الاغترار بدل الاعتذار. ]

608- عنه عليه السلام: من قصُر عن السياسة صغُر عن الرياسة [ غرر الحكم: 8536، عيون الحكم والمواعظ 8011:450. ]

609- عنه عليه السلام: آفة الزعماء ضعف السياسة [ غرر الحكم: 3931، عيون الحكم والمواعظ 3703:181. ]

610- عنه عليه السلام: من تأخّر تدبيره تقدّم تدميره [ غرر الحكم: 8045 و ح 8346 وفيه من ساء تدبيره تعجّل تدميره، عيون الحكم والمواعظ 7421:432. ]

611- عنه عليه السلام: من ساء تدبيره كان هلاكه في تدبيره [ غرر الحكم: 8768، عيون الحكم والمواعظ 7602:438. ]

612- عنه عليه السلام- في الحكم المنسوبة إليه-: إذا انقضى ملك قوم خُيّبوا في آرائهم [ شرح نهج البلاغة 465:303:20. ]

تدبير نادرست

605. امام على عليه السلام: تدبير نادرست، سبب هلاكت گردد.

606. امام على عليه السلام: آن كه تدبيرش بد باشد، نابودى اش زود رسد.

607. امام على عليه السلام: با چهار چيز، بر پشت كردن |حكومت|، استدلال شود: تدبير نادرست، زشتى اسراف، كمى عبرت گرفتن، و عذرخواهى فراوان.

608. امام على عليه السلام: آن كه در مديريتْ كَم آورد، در رياستْ كوچك باشد. 609. امام على عليه السلام: آفت پيشوايان، سستى و ناتوانىِ مديريت است. 610. امام على عليه السلام: آن كه تدبيرش |از جامعه| عقب افتد، نابودى اش جلو افتد.

611. امام على عليه السلام: آن كه به نادرستى تدبير كند، نابودى اش در تدبيرش باشد.

612. امام على عليه السلام- از حكمت هاى منسوب به ايشان-: هنگامى كه حكومت گروهى به سر آيد، آرايشان سست شود.

الاستئثار

613- الإمام عليّ عليه السلام- في الحكم المنسوبة إليه-: الاستئثار يوجب الحسد، والحسد يوجب البِغضة، والبِغضة توجب الاختلاف، والاختلاف يوجب الفرقة، والفرقة توجب الضعف، والضعف يوجب الذلّ، والذلّ يوجب زوال الدولة وذهاب النعمة. [ شرح نهج البلاغة 961:345:20. ]

614- عنه عليه السلام- في عهده إلى مالك الأشتر-: ثمّ إنّ للوالي خاصّة وبطانة فيهم استئثار وتطاول، وقلّة إنصاف في معاملة؛ فاحسم مادّة اُولئك بقطع أسباب تلك الأحوال. ولا تقطعنّ لأحد من حاشيتك وحامّتك قطيعة. ولا يطمعَنّ منك في اعتقاد عُقْدة تضرُّ بمن يليها من الناس في شِرْب، أو عمل مشترك يحملون مؤونته على غيرهم، فيكون مهنأ ذلك لهم دونك، وعيبه عليك في الدنيا والآخرة. وألزِم الحقّ من لزمه من القريب والبعيد، وكن في ذلك صابراً محتسباً، واقعاً ذلك من قرابتك وخاصّتك حيث وقع. وابتغِ عاقبته بما يثقل عليك منه؛ فإنّ مغبّة ذلك محمودة [ نهج البلاغة: الكتاب 53، تحف العقول: 144 نحوه. ]

615- عنه عليه السلام- في عهده إلى مالك الأشتر-: إيّاك والاستئثار بما الناس فيه اُسوة، والتغابي عمّا تُعنى به ممّا قد وضح للعيون؛ فإنّه مأخوذ منك لغيرك. وعمّا قليل تنكشف عنك أغطية الاُمور، ويُنتصف منك للمظلوم [ نهج البلاغة: الكتاب 53، تحف العقول: 147 نحوه، عيون الحكم والمواعظ 2296:100 وفيه إلى لغيرك. ]

616- عنه عليه السلام- في عثمان-: أنا جامع لكم أمره: استأثر فأساء الأثَرة، وجزعتم فأسأتم الجزع، وللَّه حكم واقع في المستأثر والجازع. [ نهج البلاغة: الخطبة 30. ]