فدك و الارث - اسرار فدک نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

اسرار فدک - نسخه متنی

محمد باقر انصاری، سید حسین رجایی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

ارغبه (ويحكم) [الزياده من «ه». عنه تريدون ]
«ب» و «ز»: تدبرون. ام بغيره تحكمون؟ بئس للظالمين بدلا.

سوره الكهف: الايه 50. و من يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه و هو فى الاخره من الخاسرين.

سوره آل عمران: الآيه 85. و فى «ح»: الا و من يبتغ... و من قولها عليهاالسلام: «فهيهات منكم» الى هنا ليست فى «س».

ثم لم تلبثوا الا ريث

«ى»: ريثما. «ج»: هذا ثم لم تبرحوا ريثا، و قال بعضهم: هذا و لم يريثوا اختها الا ريث. «ع»: هذا و لم تلبثوا بعد اختها الا ريث سكوتى حتى نفر نهادها و سلس قيادها. والريث هو الحد والقدر، و بمعنى الابطاء ايضا. و فى «س»: هذا ثم لم يريثوا. و من قولها عليهاالسلام «ثم لم تلبثوا...» الى قولها عليهاالسلام «و وخز السنان فى الحشا» ليست فى «ح». و من قولها عليهاالسلام ثم اخذتم...» الى قولها عليهاالسلام «فى الحشا» ليست فى «ى». ان تسكن نفرتها

«ه»: ثم لم تريثوا بعد اجتهاد الا ريثما سكنت نفرتها، و اسلس قيادها. «ط»: ان تسكن نفس نغرتها تسرون حسوا... و نفرتها اى عدم انقيادها. و اسلس قيادها اى سهل امرها و هان صعبها. و يسلس قيادها، (ثم اخذتم

تورون وقدتها و تهيجون جمرتها)

الزياده ليست فى «الف» و «ب». (و تستجيبون لهتاف الشيطان الغوى و اطفاء انوار الدين الجلى و اهمال

«د» خ ل و «ز»: اهماد. اهماد النار: اطفاوها بالكليه. سنن لنبى الصفى).

الزياده من «د» و «ز».

تشربون حسوا فى ارتغاء

«الف» و «ه» و «ط»: والشافى: تسرون حسوا فى ارتغاء. («الف»: بارتغاء). «ع»: يسرون حسوا فى ارتغاء. «ب»: ثم لم تريثوا الا ريث ان تسكن نغرتها تشربون حسوا و تسرون فى ارتغاء. «ن»: و تشربون... و قولها عليهاالسلام «تسرون حسوا فى الارتغاء» مثل معناه: تظهرون خلاف ما تضمرون. والارتغاء: شرب رغوه اللبن، و اصله: الرجل يوتى باللبن فيظهر انه يريد الرغوه خصاه فيشربها و مع ذلك يحسو من اللبن سرا. (و تمشون لاهله و ولده فى الخمر

«د»: الخمره. «ز»: الجهراء. والخمر ما واراك من شجر و غيره، والضراء: الشجر الملتف فى الوادى. و الضراء).

الزياده ليست فى «الف» و «ب». و نصبر

«د»: و يصير. «ز»: يصير. «ه» و «س»: و نحن نصبر منكم على مثل و خز المدى. منكم على مثل حز المدى (و وخز السنان فى الحشا).

الزياده ليست فى «الف» و «ب» و «ه» و «و» «س». و فى «ز» جز المدى. و فى «ن»: حد المدى.

فدك و الارث

و انتم الان تزعمون

«الف»: و زعمتم. «ح»: و انتم هولاء تزعمون. «س»: وانتم الذين تزعمون. و فى «ى»:... و يسلس قيادها حتى زعمتم... ان لا ارث لنا (اهل البيت)!!

الزياده من «ى». و فى شرح ابن ميثم و «س»: ان لا ارث لابى. و فى «ن»: ثم انتم اولاء تزعمون ان لا ارث لى من ابى. (و لا

حظ)

الزياده من «ه». افحكم الجاهليه تبغون؟ و من حسن من الله حكما لقوم يوقنون.

سوره المائده: الآيه 50. و فى المصحف: يبغون. و فى «ن»: لقوم يومنون. (افلا تعلمون؟! بلى، قد تجلى لكم كالشمس الضاحيه انى ابنته).

الزياده ليست فى «الف» و «ب» و «ح».

ايها معشر المسلمين، اابتز ارث ابى؟

«د»: ايها المسلمون ااغلب على ارثى (خ ل: ارثيه). «ب»: ويها معشر المهاجرين اابتز... «ج»: ايها معاشر المسلمه ابتز ارثيه؟ الله ان ترث...، هيهات. «ه»: ويها معشر المسلمه. «س»: ويها معاشر المسلمين ابين ارثيه، افى الله ان ترث اباك و لا ارث ابيه. «ز»: ايها المسلمون، اغلب فى ارثيه. «و» و «ط»: ايها معشر المسلمه المهاجره، اابتز ارث ابيه («ط»: ابى)؟ ابى الله فى («ط»: افى) الكتاب يابن ابى قحافه ان ترث اباك و لا ارث ابيه؟ «ح»: ايها معاشر الناس، ابتز ارثيه؟ افى الكتاب ان ترث... وفى شرح ابن ميثم: ايها معشر المله... «ى»: ويحا معشر المسلمين! اابتز تراث ابى؟ ابالله حق ان ترث اباك... «الف»: يابن ابى قحافه، ابى الله ان ترث... «لقد جئت شيئا فريا» اى شيئا يتحير فيه و يتعجب منه. و «ايها» بمعنى هيهات، و «ويها» كلمه يقولها المنكر للشى على القوم المخاطبين، و «ايها» كلمه تحريض وحث. يابن ابى قحافه، افى كتاب الله ان ترث اباك و لا ارث ابى؟! لقد جئت شيئا فريا!

سوره مريم: الآيه 27. و من هنا الى قولها عليهاالسلام «فدونكها مخطومه» ليست فى «ح» و «ط» و «ى» و «س». (جراه منكم على قطيعه الرحم و نكث العهد).

الزياده من «الف» و «ه».

افعلى عمد تركتم كتاب الله و نبذتموه وراء ظهوركم؟

«الف» و «ه»: فعلى عمد ما تركتم كتاب الله بين اظهركم و نبذتموه اذ يقول و ورث... اذ يقول الله تبارك و تعالى: «و ورث سليمان داود»

سوره النمل: الآيه 16.، (مع ما قص)

«ج»: مع ما اقتص. «ب»: و قال الله عزوجل فيما قص. «د» و «ز»: و قال) فيما اقتص. من خبر يحيى و «ب» و «د» و «ز»: ابن. زكريا اذ قال: «رب فهب لى من لدنك وليا يرثنى و يرث من آل يعقوب»

سوره مريم: الآيتان 5 و 6. و زاد فى «الف»: و اجعله رب رضيا. و فى «ن»: رب هب لى...، (و قال: «و اولوا الارحام بعضهم اولى ببعض فى كتاب الله)»

سوره الانفال: الآيه 75. و الزياده ليست فى «الف» و «ج».، و قال: «يوصيكم الله فى اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين»

سوره النساء: الآيه 11.، و قال: «ان ترك خيرا الوصيه للوالدين و الاقربين بالمعروف حقا على المتقين».

سوره البقره: الآيه 180.

فزعمتم ان لا حظ

«ب»: حق «د» و «ز»: حظوه. لى و لا ارث لى من ابى (و لا رحم بيننا)!!

الزياده ليست فى «الف» و «ج». و بعده فى «ن» هكذا: ايها المسلمون، افخصكم الله. و فى «ع» من قولها عليهاالسلام «وانتم الان» الى هنا هكذا: وانتم الان تزعمون ان لا ارث لنا، كانكم لم تسمعوا الله يقول: و ورث سليمان داود، و بعض خبر زكريا حيث يقول: فهب لى من لدنك وليا يرثنى و يزعم زعيمكم ان النبوه والخلافه لا تجتمع لاحد خلافا على الله تعالى اذ يقول لنبيه داود عليه السلام يا داود انا جعلناك خليفه فى الارض ثم جعل ابنه وارثه و جمع فيهما النبوه والخلافه و قال تعالى يوصيكم الله فى اولادكم و قال عزوجل ان ترك خيرا الوصيه للوالدين والاقربين و قال تعالى و اتقوا الله الذى تساءلون به والارحام و انت تزعم ان لا ارث لى مع ابى و تحتج بقول لم يقله و لا سمعه احد منه، و نحن حضنه علمه و عارفو سره و علانيته. افخصكم الله بايه اخرج ابى منها؟ ام تقولون اهل ملتين لا يتوارثون؟!

«ج» و «د»: لايتوارثان. «ن»: ام هل تقولون... «ع»: افخصكم الله بايه دوننا اخرجنا الله منها ام تقولون انا اهل ملتين لا نتوارث ام انت اعلم بمخصوص القرآن منا ابى الله ذلك و رسوله و صالح المومنين قد علمنا ان بنوه محمد لا تورث و انما يورث ما دونها ان النبى صلى الله عليه و آله قد ملكنى فدك فى حياته تملكيا صحيحا شرعيا لا شرط فيه و لا رجعه و لا مثنويه، و لم تزل فى يدى احكم فيها برايى و على وكيلى فيها و الله شاهد بذلك على فان كنت لا تسمع قولى و لا تحفل بمقامى فالله حسبى و كهفى و رجاى و اقول كما قال نبى الله يعقوب بل سولت لكم انفسكم امرا فصبر جميل و الله المستعان على ما تصفون، افحكم الجاهليه تبغون و من احسن من الله حكما لقوم يوقنون ايه يا معاشر المسلمين اابتز ارثيه من ابيه افى كتاب الله يابن ابى قحافه ان ترث اباك و لا ارث ابى لقد جئت شئيا فريا فدونكها مخطومه...

اولست انا و ابى من اهل مله واحده؟ ام انتم اعلم بخصوص القرآن و عمومه من ابى

«الف» و «ب»: من النبى. (و ابن عمى)؟!

الزياده من «ج» و «د».

فدونكها مخطومه مرحوله مزمومه

دونك: اسم فعل بمعنى خذ، و الضمير راجع الى فدك. و كلمه «مزمومه» ليست فى «ح» و «ط» و «س»، و كلمه «مرحوله» ليست فى «ع».، (تكون معك فى قبرك و)

الزياده من «ه». تلقاك يوم حشك (و نشرك).

الزياده من «ع»، و فيه: و نعم الحكم الله و نعم الزعيم... فنعم الحكم الله و الزعيم محمد والموعد القيامه ، الزياده من «الف». و فى «ح»: و الموعد يوم القيامه. و عند الساعه يخسر المبطلون

«الف»: و عند الساعه ما تحسرون. «ط» و عند الساعه يحشر المبطلون. (و لا ينفعكم اذ تندمون)

الزياده من «د».، ولكل نبا مستقر

سوره الانعام: الآيه 67. و سوف تعلمون و جاء بعد هذا فى «ع»: ثم صمتت عليهاالسلام لاستماع الجواب، فقال ابوبكر: لقد صدقت، كان بالمومنين رووفا رحيما، الى آخر ما ذكرناه فى رقم 19 باختلاف نذكره فى محله. من ياتيه عذاب يخزيه و يحل عليه عذاب مقيم.

سوره هود: الآيه 39، و سوره الزمر: الايتان 39 و 40.

شكواها الى رسول الله

ثم التفتت عليهاالسلام الى قبر ابيها

«ب»: انحرفت الى قبر النبى صلى الله عليه و آله... «د» و «ز»: عطفت على قبر النبى صلى الله عليه و آله («ز»: ابيها). و فى «ه» و «و» و «ط» والشافى: ثم انكفات على («ه» والشافى الى) قبر ابيها. و زاد فى «الف» و «ه» و «ى»: متمثله بابيات صفيه بنت عبدالمطلب. و فى «ه»: و قيل امامه. و فى «ج»: متمثله بقول هند ابنته اثاثه. و فى شرح ابن ميثم: فتمثلت بقول هند بنت امامه. و فى «س»: ثم عدلت الى قبر ابيها متمثله بقول هند ابنه اثاثه. و فى «ع»: ثم انها صلوات الله عليها نهضت فعطفت على قبر ابيها صلى الله عليهما و طافت به، و تمثلت بشعر هند ابنه ابانه و قد يقال انها القائله له. (فخنقتها العبره)

الزياده من «ى»، و فى الطرائف: و بكت. و فى «ح» و «ى» و «س»: تاخر ذكر الابيات عن خطابها عليهاالسلام للانصار. و قالت:

قد كان بعدك انباء و هنبثه

«س»: هينهه، بمعنى الصوت الخفى.++

لو كنت شاهدها لم تكثر

«د» خ ل: تكبر، و الهنبثه هى الامر الشديد المختلف والاختلاط فى القول. الخطب

انا فقدناك فقد الارض و ابلها++ و اختل قومك فاشهدهم و لا تغب

«الف»: و اجتث اهلك مذ غيبت و اغتصبوا. «ج»: واختل قومك لما غبت و انقلبوا. و فى «ى» و «د» خ ل: فاشهدهم و قد («ى»: فقد) نكبوا. و فى «ه»: و غاب مذ غبت عنا الوحى و الكتب. و فى «و» و «ط»: و اختل اهلك فاحضرهم و لا تغب. «ح» فاشهدهم فقد شغبوا و «س»: و اختل قومك لما حازك الترب. «ع»: فاختل لاهلك و احضرهم فقد نكبوا. والوابل: المطر لشديد. و نكبوا اى عدلوا و مالوا. و كل اهل له قربى و منزله++

عند الاله على الادنين مقترب

المنزله هى المرتبه والدرجه، و الادنين هم الاقربون، و اقترب اى تقارب.

ابدت رجال لنا نجوى

«الف» و «ج» و «ه»: فحوى، اى معنى صدورهم. ابدت اى اظهرت. نجوى صدورهم اى ما اضمروه فى نفوسهم من العداوه و لم يتمكنوا من اظهاره فى حياته صلى الله عليه و آله. صدورهم++

لما مضيت

«الف»: نايت. «ج» و شرح ابن ميثم: قضيت. و حالت دونك الترب

«الف»: الكثب. و فى «ه»: لما فقدت و حالت دونك الكثب.

تجهمتنا

«الف» و «ه» و «ى»: تهضمتنا. تهضم: ظلم و غضب و اذل و كسر. والتهجم: الاستقبال بالوجه الكريه. رجال و استخف بنا++

لما فقدت و كل الارض مغتصب

«الف»: دهر فقد ادركوا فينا الذى طلبوا، «ه»: اذ بنت عنا فنحن اليوم نغتصب. «ح»: اذا غبت عنا فكل الخلق قد غضبوا. و فى «ى» و «م» و شرح ابن ميثم: اذ («ى»: مذ) غبت عنا فنحن اليوم نغتضب (شرح ابن ميثم: مغتضب). و فى «ع»: اهل النفاق و نحن اليوم نغتضب. وفى الشافى: مذ غبت عنا و كل الارث قد غصبوا.

سيعلم المتولى ظلم حامتنا++

يوم القيامه انى سوف ينقلب

هذا البيت مذكور فى امالى الشيخ المفيد: ص 40. الحامه: خاصه الرجل، والتخفيف لضروره الشعر. و كنت بدرا و «الف»: قد كنت للخلق نورا... «ع»: فكنت. «ى»: و كنت نورا و بدرا. نورا يستضاء به++

عليك تنزل

«د» ينزل. من ذى العزه الكتب و كان جبرئيل بالايات يونسنا++

فقد فقدت و كل

«الف»: فغاب عنا فكل... «ى» و «ع»: فغبت عنا فكل الخير محتجب. الخير محتجب

ضاقت على بلادى بعد ما رحبت++ و سيم سبطاك خسفا فيه لى نصب

فليت قبلك كان الموت صادفنا++

لما مضيت و حالت دونك الكثب

فى الشافى: لما قضيت... «ج» و الشافى خ ل: قوم تمنوا فاعطوا كل ما طلبوا. «ح»: فليت قبلك كان الموت حل بنا- قوم تمنوا فعموا بالذى طلبوا. صادفنا اى وجدنا و لقينا. والكثب: جمع كثيب و هو التل من الرمل.

انا رزئنا بما لم يرز ذو شجن

«ى»: و قد رزئنا الذى لم يزره احد. «ع»: فقد رزينا بما لم يرزه احد. الرزء: المصيبه بفقد الاعزه، والشجن: الحزن.++

من البريه لا عجم و لا عرب

فسوف نبكيك ما عشنا و ما بقيت++

لنا العيون بتهمال له سكب

البيت مذكور فى «ى» و «ع» و امالى المفيد. و هو فى «ع» لها سكب، و فى «ى» هكذا: منا العيون بتهتان هما سرب. و فى الابيات زياده و نقيصه فى النسخ و ما فى المتن مصطاد من جميع النسخ الموجوده عندنا.

(و وصلت ذلك بان قالت:

قد كنت ذات حميه ما عشت لى++

امشى البراح و انت كنت جناحى

فاليوم اخضع للذليل و اتقى++

منه و ادفع ظالمى بالراح

فى الاصل: الزاح، و لم نجد له معنى. و اذا بكت قميه شجنا لها ليلا++

على غصن بكيت صباحى )

الزياده من «ع».

خطابها مع الانصار

(ثم رمت عليهاالسلام بطرفها نحو الانصار)

كذا فى «د»، و فى «ب» و «و» و «ط»: لما فرغت من كلام ابى بكر و المهاجرين عدلت الى مجلس الانصار فقالت:... و فى «ج»: ثم عدلت الى مسجد الانصار فقالت:... و فى «س»: ثم عدلت الى معشر الانصار فقالت:... و فى «ع»: ثم انحرفت الى مجلس الانصار و قالت:... و فى «الف» اورد كلام فاطمه عليهاالسلام بعد ما وقع الكلام بينها عليهاالسلام و بين ابى بكر، فكتب ابوبكر لها كتابا برد فدك، ثم اخذه عنها عمر و مزقه فرجعت عليهاالسلام الى مجلس الانصار. فلذلك اورد العباره هكذا: و اتت من فورها ذلك الانصار فقالت:... فقالت:

يا معشر البقيه

«د» و «ز»: معشر النقيبه. «د» خ ل: معاشر الفتيه. «و» و «ه» و «ط»: معشر الفئه. «ح» و «ع»: معاشر البقيه. «ى»: معشر النقباء. و فى شرح ابن ميثم: معشر الانصار.، و اعضاد المله

«ج»: يا عماد المله. «ط»: اعضاء المله.، و حضنه

«ب» و «ح»: حصون. «ج» و «ى» و «س»: حصنه. «د» خ ل و «ز»: انصار، والحضنه جمع حاضن بمعنى حافظ، و الحصنه بكسر الحاء و الحصون جمع حصن. الاسلام! ما هذه (الفتره عن نصرتى و الونيه عن معونتى و)

الزياده من «م» و «ع»، و فى «ع» فى هذه الفقرات تقديم و تاخير. والفتره اى الهدنه، والونيه اى الفتور والضعف. الغميزه

«ج» و «و» و «ح» و «ط» و شرح ابن ميثم: الفتره، و فى «م»: الغمزه. فى حقى و السنه عن ظلامتى؟!

«ط» و «س» و «ع»: و السنه فى ظلامتى. «ى»: والسلامه فى ظلامتى. والسنه هنا بمعنى التغافل و التهاون.

(اما كان رسول الله صلى الله عليه و آله ابى يقول: «المرء يحفظ فى ولده»)؟

«الف»: اما كان رسول الله صلى الله عليه و آله امر بحفظ المرء فى ولده؟ «ج» و «و» و «ط»: اما كان لرسول الله صلى الله عليه و آله ان يحفظ فى ولده. «ح»: اما كان رسول الله صلى الله عليه و آله يحفظ فى ولده. «ن»: اما كان من حق رسول الله ان يحفظ فى ولده. «ع»: اما كان رسول الله صلى الله عليه و آله ابى والمرء يحفظ فى ولده. سرعان ما احدثتم

«ه» و «ط»: لسرعان. «و»: لسرع. «ب»: سرعان ما اجدبتم فاكديتم و عجلان ذا اهانه. و فى «الف» خ ل: انسيتم قول رسول الله صلى الله عليه و آله- و بدء بالولايه- «انت منى بمنزله هارون من موسى». و قوله: «انى تارك فيكم الثقلين»؟ ما اسرع ما احدثتم و اعجل ما نكصتم. «ح»: سرعان ما نستيم و عجلان ما احدثتم! ثم تقولون... «ى»: ما اسرع ما احذرتم. «ع»: ما اسرع ما اخذتم و اعجل ما بدلتم.، و عجلان ذا اهاله!

فى «م» و شرح ابن ميثم: عجلان ما اتيتم. و هو اشاره الى مثل معروف يضرب للشيى ياتى قبل اوانه. (ولكم طاقه بما احاول، و قوه على ما اطلب و ازاول).

الزياده من «د» و «ز»، و فى «ز»: «اجادل» مكان «احاول».

اتقولون

«ج»: اتزعمون. مات محمد (رسول الله)

الزياده من «ج» و «ب»، و فى شرح ابن ميثم و «م»: الئن مات رسول الله صلى الله عليه و آله امتم دينه؟! ها ان موته لعمرى خطب جليل. و فى «ع»: تقولون ان محمدا مات.؟ فخطب (والله)

الزياده من «ى»، و فى «ه»: لعمرى خطب جليل. جليل، استوسع وهيه

«ب» و «ج» و «ز» و «ى» و «س»: وهنه، واستوسع و استنهر اى اتسع، والوهى: الشق و التخرق. و استنهر

«ج»: استهتر. «ح»: استثمر. «س»: انتهرت. «م»: استبهم. فتقه و فقد راتقه

«ب»: و بعد وقته. «د» و «ز»: و انفتق رتقه. «ح»: لفقدان راتقه، فاظلمت البلاد. و اظلمت الارض لغيبته و اكتابت خيره الله

«س»: و اكتانت خيره الله لمصيبته و اكدت الرمال. «ج»: لخيره الله و خشعت الجبال و اكدت الامال و اضيع الحريم...، و اكتابت اى حزنت من الكابه، و اكتانت اى استترت. (و كسفت الشمس والقمر و انتثرت النجوم)

الزياده من «د». و فى «ط» هكذا: و اظلمت الارض لغيبته و انكسفت النجوم لمصيبته... و فى «ح»: و اكتابت خيره الله لموته. لمصيبته و اكدت الامال و خشعت الجبال (و اكلت الاموال)

الزياده من «ى». و اضيع الحريم و اذيلت الحرمه عند مماته

«و» و «ز» و «س»: ازيلت. «ح»: زالت. «ع»: و نبذت الحرمه. «ن»: اديلت. و اديلت: غلبت. «الف»: و اذيلت الحرمه بموت محمد. و فى شرح ابن ميثم و «م»: من قولها عليهاالسلام: «واضيع الحريم» الى اول الآيه (و ما محمد) هكذا: واضيع («م»: بعده) الحريم و هتكت الحرمه و ازيلت («م»: اذيلت) المصونه و تلك نازله اعلن بها كتاب الله قبل موته و انباكم بها قبل وفاته فقال: «و ما محمد...»، و اكدت: خابت. واذيلت: اهينت. (و فتنت الامه و غشيت الظلمه و مات الحق).

الزياده من «ع». ]

/ 31