واذا حييتم بتحية فحيوا - تفسیر نور الثقلین جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تفسیر نور الثقلین - جلد 1

عبد علی بن جمعة العروسی حویزی؛ مصحح: الحاج السید ه‍اش‍م‌ ال‍رس‍ول‍ی‌ ال‍م‍ح‍لات‍ی‌

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

واذا حييتم بتحية فحيوا

436 - في تفسير العياشي عن سليمان بن خالد قال ، قلت لابيعبدالله عليه السلام قول الناس لعلى : ان كان له حق فما منعه ان يقوم به ؟ قال ، فقال : ان الله لم يكلف هذا الا إنسانا واحدا رسول الله صلى الله عليه و آله قال : ( فقاتل في سبيل الله لا تكلف الا نفسك و حرض المؤمنين ) فليس هذا الا للرسول ، و قال لغيره ، ( الا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة ) فلم يكن يومئذ فئة يعينونه على امره .

437 - عن الثمالي عن عيص عن أبي عبد الله عليه السلام قال ، رسول الله صلى الله عليه و آله كلف ما لم يكلف احد ان يقاتل في سبيل الله وحده ، و قال : ( حرض المؤمنين على القتال ) و قال انما كلفتم اليسير من الامران تذكروا الله .

438 - عن إبراهيم بن مهزم عن ابيه عن رجل عن ابى جعفر عليه السلام قال : ان لكل كلبا يبغى الشر فاجتنبوه يكفيكم الله بغيركم ان الله يقول : و الله اشد بأسا و أشد تنكيلا لا تعلموا بالشر .

439 - في تفسير على بن إبراهيم قوله ، و من يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها قال : يكون كفيل ذلك الظلم الذي يظلم صاحب الشفاعة .

440 - في كتاب الخصال عن أبي عبد الله عن آبائه عن على عليهم السلام قال ، قال رسول الله صلى الله عليه و آله : من أمر بمعروف أو نهى عن منكر أودل على خير أو اشار به فهو شريك ، و من امر بسوء أو دل عليه أو اشار به فهو شريك .

441 في تفسير على بن إبراهيم قوله : و إذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أوردوها ان الله كان على كل شيء حسيبا قال : السلام و غيره من البر .

442 - في مجمع البيان و ذكر على بن إبراهيم في تفسيره عن الصادقين عليهم السلام : ان المراد بالتحية في قوله تعالى : ( و إذا حييتم بتحية ) السلام و غيره من البر .

443 - في عوالي اللئالى و روى على بن إبراهيم في تفسيره عن الصادق عليه السلام ان المراد بالتحية في قوله تعالى : ( و إذا حييتم بتحية ) السلام و غيره من البر و الاحسان .

444 - في كتاب المناقب لا بن شهر آشوب و قال أنس : جاءت جارية للحسن عليه السلام بطاقى ريحان فقال لها : أنت حرة لوجه الله ، فقلت له في ذلك فقال : أدبنا الله تعالى فقال :

/ 787