بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
31 - في أصول الكافى الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن الوشاء عن احمد بن عائذ عن ابن اذينة عن مالك الجهنى قال قلت لابى عبد الله عليه السلام قوله عز و جل ( و أوحى إلى هذا القرآن لانذركم به و من بلغ ) قال من بلغ أن يكون اماما من آل محمد فهو ينذر بالقرآن كما أنذر به رسول الله صلى الله عليه و آله .32 - في مجمع البيان و فى تفسير العياشي قال أبو جعفر و أبو عبد الله عليهما السلام : ( و من بلغ ) معناه من بلغ أن يكون اماما من آل محمد فهو ينذر بالقرآن كما أنذر به رسول الله صلى الله عليه و آله .33 - في كتاب علل الشرايع حدثني أحمد بن محمد بن يحيى العطار ( ره ) قال حدثنا سعد بن عبد الله قال حدثنا عبد الله بن عامر عن عبد الرحمن بن أبى نجران عن يحيى بن عمران الحلبي عن أبيه عن أبى عبد الله عليه السلام قال سئل عن قول الله عز و جل : ( و اوحى إلى هذا القرآن لانذركم به و من بلغ ) قال لكل إنسان ( 1 ) .34 - في عيون الاخبار باسناده إلى الحسين بن خالد قال : سمعت الرضا عليه السلام يقول : لم يزل الله عز و جل عليما قادرا حيا قديما سميعا بصيرا فقلت له : يا ابن رسول الله ان قوما يقولون : لم يزل الله عالما بعلم و قادرا بقدرة وحيا بحيوة و قديما بقدم و سميعا بسمع و بصيرا ببصر ؟ فقال عليه السلام : من قال ذلك ودان به فقد اتخذ مع الله آلهة اخرى ، و ليس من ولايتنا على شيء ، ثم قال عليه السلام لم يزل عليما قادرا حيا قديما سميعا بصيرا لذاته ، تعالى عما يقول المشركون و المشبهون علوا كبيرا .35 - في كتاب التوحيد باسناده إلى الفضل بن شاذان قال : سأل رجل من الثنوية أبا الحسن على بن موسى الرضا عليه السلام و انا حاضر ، فقال : انى أقول ان صانع العالم اثنان فما الدليل على انه واحد ؟ فقال : قولك انه اثنان دليل على انه واحد ، لانك لم تدع الثاني الا بعد اثباتك الواحد ، فالواحد مجمع عليه و الاكثر من واحد مختلف فيه .36 - في نهج البلاغة و اعلم يا بني انه لو كان لربك شريك لاتتك رسله و لرأيت 1 - و فى نسخة و بكل لسان ) .