فبد الذين ظلموا - تفسیر نور الثقلین جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تفسیر نور الثقلین - جلد 1

عبد علی بن جمعة العروسی حویزی؛ مصحح: الحاج السید ه‍اش‍م‌ ال‍رس‍ول‍ی‌ ال‍م‍ح‍لات‍ی‌

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

فبد الذين ظلموا

في بني إسرائيل ، فمن دخل في ولايتك فقد دخل الباب كما أمره الله عز و جل .

210 - و فيه يقول أمير المؤمنين عليه السلام في حديث طويل : و نحن باب حطة .

211 - في كتاب التوحيد باسناده إلى أبى بصير عن أبى عبد الله على السلام قال قال أمير المؤمنين عليه السلام في خطبته : أنا باب حطته .

212 - في روضة الكافى خطبة لاميرالمؤمنين عليه السلام و هي خطبة الوسيلة قال فيها عليه السلام : الاوانى فيكم أيها الناس كهارون في آل فرعون ، و كباب حطة في بني إسرائيل .

213 - في مجمع البيان و روى عن الباقر عليه السلام قال : قال : نحن باب حطتكم 214 - في أصول الكافى احمد بن مهران عن عبد العظيم بن عبد الله عن محمد بن الفضل عن أبى حمزة عن أبى جعفر عليه السلام قال ، نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الاية على محمد صلى الله عليه و آله هكذا .

فبدل الذين ظلموا آل محمد حقهم قولا الذي قيل لهم فأنزلنا على الذين ظلموا آل محمد حقهم رجزا من السماء بما كانوا يفسقون .

215 - في كتاب الاحتجاج للطبرسي ( ره ) روى عن موسى بن جعفر عن ابيه عن آبائه عن الحسين بن على عليه السلام قال : ان يهوديا من يهود الشام و أحبارهم قال لاميرالمؤمنين عليه السلام في اثناء كلام طويل فان موسى عليه السلام قد اعطى الحجر فانبجست منه اثنتا عشرة عينا ؟ قال له على عليه السلام لقد كان كذلك و محمد صلى الله عليه و آله لما نزل الحديبية و حاصره أهل مكة قد اعطى ما هو أفضل من ذلك و ذلك ان أصحابه شكوا اليه الظمأ و أصابهم ذلك حتيى التقت خواصر الخيل ، فذكر و اله عليه السلام ذلك فد عابركوة يمانية ، ثم نصب يده المباركة فيها فتفجرت من بين أصابعه عيون الماء فصدرنا و صدرت الخيل ( 1 ) رواءا و ملاء ناكل مزادة و سقاء ( 2 ) و لقد كنا معه بالحديبية و إذا ثم قليب جافة ، فاخرج صلى الله عليه و آله سهما من كنانته ، فناوله البراء بن عازب فقال له : اذهب بهذا السهم إلى تلك القليب الجافة ، فاغرسه فيها ، ففعل ذلك فتفجرت منه اثنتا عشرة عينا

1 - صدر عن الماء : رجع عنه و انصرف ،

2 - المزادة : ما يوضع فيه الزاد ، و السقاء ؟ جلد السخلة إذا أجدع يكون للماء و اللبن .

/ 787