بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید إلى الدنيا الحسين بن على عليهما السلام و يزيد بن معاوية و أصحابه فيقتلهم حذو القذة بالقذة ( 1 ) ثم قال أبو عبد الله عليه السلام : " ثم رددنا لكم الكرة عليهم و أمددناكم بأموال و بنين و جعلناكم أكثر نفيرا " .84 - في عيون الاخبار باسناده إلى على بن الحسين بن على بن فضال عن ابيه قال : قال الرضا عليه السلام في قول الله تعالى : ان أحسنتم أحسنتم لانفسكم و ان اسأتم فلها قال ، ان أحسنتم أحسنتم لانفسكم و ان اسأتم فلها رب يغفر لها ، و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة .85 - في تفسير على بن إبراهيم متصلا بآخر تفسيره المتقدم اعنى قوله : و سبوا نساء آل محمد " ان أحسنتم أحسنتم لانفسكم و ان اسأتم فلها فإذا جاء وعد الآخرة " يعنى القائم صلوات الله عليه و أصحابه ليسوؤا وجوهكم " يعنى يسود وجوههم و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة يعنى رسول الله صلى الله عليه و اله و أصحابه و أمير المؤمنين صلوات الله عليه و ليتبروا ما علوا تتبيرا اى يعلو عليكم فيقتلوكم ، ثم عطف على آل محمد عليه و عليهم السلام فقال : عسى ربكم ان يرحمكم اى ينصركم على عدوكم ثم خاطب بني أمية فقال و ان عدتم عدنا يعنى ان عدتم بالسفيانى عدنا بالقائم من آل محمد صلوات الله عليهم و جعلنا جهنم للكافرين حصيرا اى حبسا يحصرون فيها ، ثم قال عز و جل : ان هذا القرآن يهدى اى يبين للتي هى أقوم و يبشر المؤمنين يعنى آل محمد صلوات الله عليهم الذين يعملون الصالحات ان لهم اجرا كبيرا 86 - في أصول الكافى على بن إبراهيم عن أبيه عن إبراهيم بن عبد الحميد عن موسى بن اكيل النميري عن العلا بن سيابة عن أبى عبد الله عليه السلام في قوله : " ان هذا القرآن يهدى للتي هى أقوم " قال : يهدى إلى الامام .87 - في الكافى على بن إبراهيم عن بكر بن صالح عن القاسم بن يزيد عن 1 - القذة : ريش السهم ، و هذا القول يضرب مثلا للشيئين يستويان و لا يتفاوتان ، و قد تكرر ذكره في الحديث .