بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
اتاه من نسبة الانانية في أول القصة ، و من ادعاء الاشتراك في ثاني القصة فقال : رحمة من ربك و ما فعلته عن امري ذلك تأويل ما لم تستطيع عليه صبرا 161 - في تفسير العياشي عن حريز عن أبى عبد الله عليه السلام انه كان يقرء " و كان وراءهم ملك " يعنى امامهم " يأخذ كل سفينة صالحة غصبا " .162 - في مجمع البيان و روى أصحابنا عن أبي عبد الله عليه السلام انه كان يقرأ " كل سفينة صالحة غصبا " و روى ذلك ايضا عن أبى جعفر عليه السلام قال : و هي قراءة أمير المؤمنين عليه السلام .163 - في كتاب تلخيص الاقوال في تحقيق أحوال الرجال في ترجمة زرارة ابن أعين روى في الصحيح أن أبا عبد الله عليه السلام أرسل اليه انما اعيبك دفاعا منى عنك ، فان الناس و العدو يسارعون إلى كل من قربناه و حمدناه مكانه ، لادخال الاذى فيمن نحبه و نقربه ، و يذمونه لمحبتنا له و قربه و دنوه منا ، و يرون إدخال الاذى عليه و قتله ، و يحمدون كل من عبناه ، فانما أ عيبك لانك رجل اشتهرت بنا و بميلك إلينا ، و أنت في ذلك مذموم عند الناس ، فيكون ذلك دافع شرهم عنك ، لقول الله عز و جل : " و اما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر ، فأردت أن أعيبها و كان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا " هذا الرسل من عند الله صالحة لا و الله ما عابها الا لكي تسلم من الملك ، فانهم المثل يرحمك الله فانك و الله أحب الناس إلى ، و أحب أصحاب ابى إلى حيا و ميتا ، فانك أفضل سفن ذلك البحر القمقام ، و ان من ورائك لملكا ظلوما غصوبا يرقب عبور كل سفينة صالحة ترد من بحر الهدى ليغصبها و أهلها ، ، فرحمة الله عليك حيا ، و رحمته و رضوانه عليك ميتا .164 - في مجمع البيان و روى عن أبى و ابن عباس انهما كانا يقرآن " اما الغلام فكان كافرا و أبواه مؤمنين " و روى ذلك عن أبي عبد الله عليه السلام .165 - في تفسير العياشي عن حريز عمن ذكره عن أحدهما انه قرء " و كان أبواه مؤمنين فطبع كافرا " .