قوله تعالى : قالوا من فعل هذا بآلهتنا انه لمن الظالمين
النار في الدنيا ثلاثة أيام ، ثم قال الله عز و جل : و أراد به كيدا فجعلناهم الاخسرين فقال الله عز و جل : و نجيناه و لوطا إلى الارض التي باركنا فيها للعالمين إلى الشام و سواد الكوفة .80 - في مجمع البيان و روى العياشي بالاسناد عن الاصبغ بن نباتة ان عليا عليه السلام مر بقوم يلعبون الشطرنج ، فقال : " ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون : ؟ .81 - في عوالي اللئالى و انه صلى الله عليه و اله مر بقوم يلعبون الشطرنج فقال : " ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون " ؟ .82 - في كتاب الاحتجاج للطبرسي رحمه الله روى عن موسى بن جعفر عن أبيه عن آبائه عن الحسين بن على عليهم السلام قال : ان يهوديا من يهود الشام و أحبارهم قال لامير المؤمنين : فان هذا إبراهيم حد أصنام قومه غضبا لله عز و جل قال له على عليه السلام : لقد كان كذلك و محمد صلى الله عليه و اله قد نكس عن الكعبة ثلاثمأئة و ستين صنما ، و نفاها من جزيرة العرب ، و أذل من عبدها بالسيف ، و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة .83 - في عيون الاخبار في باب جمل من أخبار موسى بن جعفر عليهما السلام مع هارون الرشيد و مع موسى المهدي حديث طويل و فيه قال ( ع ) لما قال له هارون : كيف تكون ذرية رسول الله و أنتم أولاد ابنته ؟ بعد ما نقل عليه السلام آية المباهلة ، و احتج بها على ان العلماء قد أجمعوا على ان جبرئيل قال يوم أحد : يا محمد ان هذه لهى المواساة من على ، قال : لانه منى و انا منه ، فقال جبرئيل و انا منكما يا رسول الله ثم قال : لا فتى الا على لا سيف الا ذو الفقار ، فكان كما مدح الله عز و جل خليله عليه السلام إذا يقول : " فتى يذكرهم هم يقال له إبراهيم " انا معشر بني عمك نفتخر بقول جبرئيل انه منا .84 - في كتاب معاني الاخبار باسناده إلى صالح بن سعيد عن رجل من أصحابنا عن أبى عبد الله عليه السلام ثم قال : سألته عن قول الله عز و جل في قصة إبراهيم : " قال بل فعله