قوله تعالى : قل انما يوحى الى انما الهكم اله واحد ) الى ( حين - تفسیر نور الثقلین جلد 3

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تفسیر نور الثقلین - جلد 3

عبد علی بن جمعة العروسی حویزی؛ مصحح: الحاج السید ه‍اش‍م‌ ال‍رس‍ول‍ی‌ ال‍م‍ح‍لات‍ی‌

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

قوله تعالى : قل انما يوحى الى انما الهكم اله واحد ) الى ( حين

لي أبو جعفر عليه السلام : اما لو قام قائمنا ردت الحميراء حتى يجلدها الحد ، و حتى ينتقم لابنة محمد فاطمة عليها السلام منها ، قلت : جعلت فداك و لم يجلدها ؟ قال : لفريتها على ام إبراهيم ، قلت : فيكف أخره الله للقائم ؟ فقال : لان الله تبارك و تعالى بعث محمدا صلى الله عليه و اله رحمة و بعث القائم عليه السلام نقمة .

200 - في كتاب المناقب لا بن شهر آشوب أبو بصير عن الصادق عليه السلام في قوله تعالى : قل انما يوحى إلى انما إلهكم اله واحد فهل أنتم مسلمون الوصية بعدي نزلت مشددة .

201 - في عيون الاخبار في باب جمل من أخبار موسى بن جعفر عليه السلام مع هارون الرشيد و مع موسى بن المهدي حديث طويل يقول فيه عليه السلام : رأيت النبي صلى الله عليه و اله ليلة الاربعاء في النوم فقال لي : يا موسى أنت محبوس مظلوم ؟ فقلت : نعم يا رسول الله محبوس مظلوم ، فكرر ذلك على ثلاثا ثم قال : و ان أدري لعله فتنة لكم و متاع إلى حين .

202 - في كتاب الاحتجاج للطبرسي رحمه الله و روى انه لما قدم معاوية إلى الكوفة قيل له : ان الحسن بن على عليهما السلام يرتفع على أنفس الناس فلو أمرته أن يقوم دون مقامك على المنبر فتدركه الحداثة و العي فيسقط من أعين الناس ، فأبى عليهم و أبوا عليه الا أن يأمره بذلك ، فأمره فقام دون مقامه في المنبر فحمد الله و أثنى عليه ثم قال : اما بعد فانكم لو طلبتم ما بين كذا و كذا لتجدوا رجلا جده نبى لم تجدوه غيري أخى ، و انا أعطينا صفقتنا هذه الطاغية و أشار بيده إلى أعلى المنبر إلى معاوية و هو في مقام رسول الله صلى الله عليه و اله ، و رأينا حقن دماء المسلمين أفضل من إهراقها " و ان أدري لعله فتنة لكم و متاع إلى حين " و أشار بيده إلى معاوية ، فقال له معاوية : ما أردت بقولك هذا ؟ فقال : أردت به ما أراد الله عز و جل .

203 - في كتاب المناقب لا بن شهر آشوب و روى انه قال الحسن عليه السلام في صلح معاوية : أيها الناس لو طلبتم ما بين جابلق و جابرس رجلا جده رسول الله

/ 629