السهو في الصلاة على انفراد ، الا ما ألفه بعض الفضلاء المحققين في رسالة تسمى " السهوية " فتأملتها فإذا هي لا تخلو من اضطراب ، و سميتها : النجفية في سهو اليومية ، الذريعة 11 : 227 .و قال : توجد عند المحدث القمي نسخة عصر المصنف كتب في النجف الاشرف ثم قرئت عليه فكتب الانهاء : في مجالس آخرها الرابع عشر من شهر جمادى الآخرة سنة سبع و عشرين و تسعمأة و في بعض إجازاته أذن في العمل بخلافياتها ما دام حيا .و القمي ذكر نسخته في الفوائد الرضوية : 6 .16 نفحات الفوائد و مفردات الزوائد .قال فيه : دعاني حب الوحدانية و عزه الجبروتية ، وسطوة الالهية و قدرة الفردانية ، مما لا تحيط به القوة الامكانية الا بما تلهمه الالطاف الرحمانية في قوله تعالى " لو كان فيهما آلهة الا الله لفسدتا " فانه مما تحيرت فيه عقول اولي الالباب و كثر فيه القيل القال بين حملة الكتاب حاشا وارث العلم عن الحق الصواب ، فانهم الراسخون فيه ، و العاملون بتأويل المتشابة ورده إلى المحكم من الخطاب حتى أن بعض الافاضل رجح أن الدليل فيها إقناعي .و هو تهجم عظيم على الحضرة الربوبية .و ها أنا ذا أسطر ما سنح لي .فرغ منه 13 شوال سنة 945 و هي أجوبة لاسئلة افتراضية في الفلسفة الدينية ، عناوينها : إن سأل سائل كذا نقول كذا .17 نوادر الاخبار الطريفة الذريعة 24 : 344 و الظاهر أنها هي الثمانية عشر حديثا المار الذكر .18 النية الذريعة 24 : 439 و قال : موجودة في الرضوية وقف سنة 1145 .19 الهادي إلى الرشاد في شرح الارشاد للعلامة الذريعة 25 : 15 خرج منه الطهارة و قليل من الصلاة ، نسخة منه في الرضوية ، و اخرى عند السيد محمد علي الروحاني بإصفهان .و ذكره بعنوان حاشية الارشاد للعلامة الذريعة 6 : 11 .20 واجبات الصوم ، أوله : يا ولي العناية اجعلنا من أهل عنايتك ، منها نسخة في الرضوية كتبت في سنة 1067 ه كما في الذريعة 25 : 2 .و لعلها هي الرسالة الصومية السابقة الذكر .