بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
4 - و عن حريز بن أيوب : عن محمد بن أبي نصر ، عن ثعلبة ، عن عمر بن يزيد ، عن جعفر بن محمد عليه السلام قال شكوت إليه وجع رأسي و ما أجد منه ليلا و نهارا ، فقال : ضع يدك عليه و قل : بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الارض و لا في السماء و هو السميع العليم ، أللهم اني أستجير بك بما استجار به محمد صلى الله عليه و اله و سلم لنفسه ، سبع مرات فإنه يسكن ذلك عنه بإذن الله تعالى و حسن توفيقه .(2535) 5 - و عن محمد بن جعفر النرسي عن محمد بن يحيى الارمني ، عن محمد بن سنان عن يونس بن ظبيان ، عن المفضل بن عمر ، عن أبي عبد الله ، عن آبائه عليهم السلام أن جبرئيل عليه السلام نزل على النبي صلى الله عليه و اله و سلم و النبي مصدع فقال : يا محمد عوذ صداعك بهذه العوذة يخفف الله عنك ، و قال : يا محمد ! من عوذ بهذه العوذة سبع مرات على أي وجع يصيبه شفاه الله بإذنه ، تمسح بيدك على الموضع و تقول : بسم الله ربنا الذي في السماء ، تقدس ذكر ربنا الذي في السماء و الارض أمره نافذ ماض ، كما أن أمره في السماء ، اجعل رحمتك في الارض و اغفر لنا ذنوبنا و خطايانا يا رب الطيبين الطاهرين ، أنزل شفاء من شفائك و رحمة من رحمتك على فلان بن فلانة ، و تسمى اسمه .6 - و عن أبي عبد الله الخواتيمي ، عن ابن يقطين ، عن حسان الصيقل ، عن أبي بصير قال : شكى رجل إلى أبي عبد الله الصادق عليه السلام وجع السرة فقال له : اذهب فضع يدك على الموضع الذي تشتكي و قل : ( و إنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ) ثلاثا فإنك تعافي بإذن الله .7 - قال : و قال أبو عبد الله عليه السلام : ما اشتكى أحد من المؤمنين شكاية قط فقال بإخلاص نية و مسح موضع العلة و يقول ( و ننزل من القرآن ما هو شفاء و رحمة للمؤمنين و لا يزيد الظالمين إلا خسارا ) إلا عوفي من تلك العلة أية علة كانت ، و مصداق ذلك في الآية حيث يقول شفاء و رحمة للمؤمنين . ( 4 و 5 ) طب الائمة باب العوذة لوجع الرأس ( 6 و 7 ) طب الائمة باب العوذة لوجع السرة