بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
عن الحسن بن الفضل ، عن غالب بن عثمان ، عن بشير الدهان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال الله عز و جل : أيما عبد ابتليته ببلية فكتم ذلك عواده ثلاثا أبدلته لحما خيرا من لحمه ، و دما خيرا من دمه ، و بشرا خيرا من بشره ، فإن أبقيته أبقيته و لا ذنب له ، و إن مات مات إلى رحمتي .2 - و عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن العزرمي ، عن أبيه عن أبي عبد الله عليه السلام قال : من اشتكى ليلة فقبلها بقبولها وادي إلى الله شكرها كانت كعبادة ستين سنة ، قال أبي : فقلت له : ما قبولها ؟ قال : يصبر عليها و لا يخبر بما كان فيها ، فإذا أصبح حمد الله على ما كان .(2480) 3 - و عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن بعض أصحابه قال : قال أبو عبد الله عليه السلام من مرض ثلاثة أيام فكتمه و لم يخبر به أحدا أبدل الله له لحما خيرا من لحمه و دما خيرا من دمه ، و بشرة خيرا من بشرته ، و شعرا خيرا من شعره قال : قلت : جعلت فداك و كيف يبدله ؟ قال : يبدله لحما و دما و شعرا و بشرا لم يذنب فيها .4 - و عنه ، عن أبيه ، عن بعض أصحابه ، عن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال الله تبارك و تعالى : ما من عبد ابتليته ببلاء فلم يشك إلى عواده إلا أبدلته لحما خيرا من لحمه ، و دما خيرا من دمه ، فإن قبضته قبضة ( قبضته ) إلى رحمتي و إن عاش عاش و ليس له ذنب .5 - و عن حميد بن زياد ، عن الحسن بن محمد الكندي ، عن أحمد بن الحسن الميثمي ، عن رجل ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : من مرض ليلة فقبلها بقبولها كتب الله له عبادة ستين سنة ، قلت : و ما معنى قبلها بقبولها ؟ قال : لا يشكوا ما أصابه فيها إلى أحد و رواه الصدوق في ( ثواب الاعمال ) عن محمد بن الحسن ، عن الصفار ( 2 و 3 و 4 ) الفروع ج 1 ص 32 (5) ؟ ؟ - ثواب الاعمال ص 104 ، الحديث في ثواب الاعمال هكذا : قال سمعت يقول : من ؟ ؟ ليلة فقبلها بقبولها وادي إلى الله شكرها كانت له كفارة ستين سنة ، قال : قلت و ما معنى قبلها بقبولها ؟ قال : صبر على ما كان فيها .