2 باب بطلان الصلاة بترك تكبيرة الاحرام ولو نسيانا ووجوب الاعادة مع تيقن الترك لا مع الشك فيه اثنا عشر حديثا وإشارة إلى ما مضى ويأتي وفيه الامام يحمل أرهام من خلفه إلا تكبيرة الافتتاح وفيه معارض حمل على الشك . - وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة جلد 4

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة - جلد 4

محمد بن الحسن الحر العاملی؛ مصحح: عبدالرحیم الربانی الشیرازی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

2 باب بطلان الصلاة بترك تكبيرة الاحرام ولو نسيانا ووجوب الاعادة مع تيقن الترك لا مع الشك فيه اثنا عشر حديثا وإشارة إلى ما مضى ويأتي وفيه الامام يحمل أرهام من خلفه إلا تكبيرة الافتتاح وفيه معارض حمل على الشك .

10 و عن علي بن محمد عن سهل بن زياد عن جعفر بن محمد الاشعري عن ابن القداح عن أبي عبد الله ( ع ) قال قال رسول الله افتتاح الصلاة الوضوء و تحريمها التكبير و تحليلها التسليم و رواه الصدوق مرسلا عن أمير المؤ منين ( ع ) 11 محمد بن علي بن الحسين قال كان رسول الله صلى الله عليه و آله أتم الناس صلاة و أو جزهم كان إذا دخل في صلاته الله أكبر بسم الله الرحمن الرحيم 12 و في ( المجالس ) باسناده ( في حديث ) جاء نفر من اليهود إلى رسول الله صلى الله عليه و آله و أما قوله الله أكبر ( إلى أن قال ) لا تفتح الصلاة إلا بها 13 محمد بن الحسين الرضي في ( المجازات النبوية ) عنه ( ع ) أنه قال لكل شيء وجه و وجه دينكم الصلاة و لكل شيء أنف و أنف الصلاة التكبير أقول و يأتي ما يدل على ذلك في أحاديث رفع اليدين و في التسليم و غير ذلك و يأتي حكم الاخرس في القراءة إن شاء الله 2 باب بطلان الصلاة بترك تكبيرة الاحرام و لو نسيانا و وجوب الاعادة مع تيقن الترك لا مع الشك ( 7220 ) 1 محمد بن الحسن باسناده عن الحسين بن سعيد عن ابن أبي عمير عن جميل

( 10 ) الفروع ج 1 ص 21 - الفقية ج 1 ص 12 أورده أيضا في 1 / 1 من التسليم ، و تقدم أيضا في ج 1 في 4 و 7 / 1 من الوضوء .

( 11 ) الفقية ج 1 ص 100 أورده أيضا في 2 / 58 من القراءة ( 12 ) المجالس ص 113 الحديث هكذا : و أما قوله : و الله أكبر فهي كلمة أعلى الكلمات و أحبها إلى الله عز و جل ، يعنى انه ليس شيء أكبر منى لا يفتتح الصلاة الا بها لكرامته على الله و هو الاسم الاكرم .

و الحديث طويل قد تقدمت قطعة منه في 22 / 2 من الاذان ( 13 ) المجازات النبوية ص 132 تقدم مثله في 4 ر 6 من أعداد الفرائض تقدم ما يدل على ذلك في ج 1 في 20 / 15 من الوضوء ، و فى ب 1 ، من أفعال الصلاة ، و يأتي ما يدن عليه في ب 2 و 3 و 5 و فى 9 / 7 و 2 / 8 وب 9 و 1 / 13 و غيرها هنا و فى ب 1 من التسليم و فى ج 3 في ب 10 من صلاة العيدين .

و يأتي حكم الاخرس في ب 59 من القراءة راجع 7 / 3 من القواطع .

الباب 2 - فيه 12 حديثا : ( 1 ) يب ج 1 ص 176 - الفروع ج 1 ص 96 - صا ج 1 ص 177 .

/ 674