بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
إنه صلاتنا و صلاة الملائكة في السماوات السبع و إن لكل شيء زينة و إن زينة الصلاة رفع الايدي عند كل تكبيرة 15 و عن علي ( ع ) في قوله تعالى " فصل لربك و انحر " أن معناه ارفع يديك إلى النحر في الصلاة 16 و عن عمر بن يزيد قال سمعت أبا عبد الله ( ع ) يقول في قوله تعالى " فصل لربك و انحر " قال هو رفع يديك حذاء وجهك و عن عبد الله بن سنان مثله 17 و عن جميل قال سألت أبا عبد الله ( ع ) عن قوله عز و جل " فصل لربك و انحر " فقال بيده هكذا يعني استقبل بيديه حذو وجهه القبلة في افتتاح الصلاة أقول و يأتي ما يدل على ذلك 10 باب كراهة الزيادي في رفع اليدين بالتكبير حتى تجاوز الاذنين 1 محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن جميل ابن دراج عن زرارة عن أحدهما ( ع ) قال ترفع يديك في افتتاح الصلاة قبالة وجهك و لا ترفعهما كل ذلك ( 7270 ) 2 و عنه عن أبيه عن حماد يعني ابن عيسى عن حريز عن زرارة عن أبي جعفر ( ع ) قال إذا قمت في الصلاة فكبرت فارفع يديك و لا تجاوز بكفيك اذنيك أي حيال خديك 3 و قد تقدم ( في حديث ) أبي بصير عن أبي عبد الله ( ع ) قال إذا افتتحت الصلاة ( 15 و 16 و 17 ) مجمع البيان ج 10 ص 550 يأتى ما يدل على ذلك في ب 10 و فى 4 / 2 من الركوع الباب 10 - فيه 4 أحايث : ( 1 و 2 ) الفروع ج 1 ص 85 ( 3 ) قد تقدم في 5 / 9