بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
باسمه و إنما لم يجعل بدل التهليل التسبيح أو التحميد و اسم الله في آخرهما لان التهليل هو إقرار لله تعالى بالتوحيد و خلع الانداد من دون الله و هو أول الايمان و أعظم من التسبيح و التحميد 16 و في ( العلل ) عن عبد الواحد بن محمد بن عبدوس عن علي بن محمد بن قتيبة عن الفضل بن شاذان عن محمد بن أبي عمير أنه سألا أبا الحسن ( ع ) عن حي على خير العمل لم تركت من الاذان ؟ قال تريد العلة الظاهرة أو الباطنة ؟ قلت أريد هما جميعا فقال أما العلة الظاهرة فلئلا يدع الناس الجهاد اتكالا على الصلاة و أما الباطنة فإن خير العمل الولاية فأراد من أمر بترك حى على خير العمل من الاذان ان لا يقع حث عليها و دعاء إليها 17 و عن الحسن بن محمد بن سعيد الهاشمي عن فرات بن إبراهيم بن فرات الكوفي عن محمد بن أحمد بن علي الهمداني عن العباس بن عبد الله البخاري عن محمد بن القاسم عن عبد السلام بن صالح الهروي عن الرضا عن آبائه عليهم السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه و آله ( في حديث ) إنه لما عرج بي إلى السماء أذن جبرئيل مثنى مثنى و أقام مثنى مثنى ثم قال لي تقدم يا محمد الحديث ( 6980 ) 18 و في ( معاني الاخبار و كتاب التوحيد ) عن أحمد بن محمد الحاكم المقري عن محمد بن جعفر الجرجاني عن محمد بن الحسن الموصلي عن محمد بن عاصم الطريفي عن عياش بن يزيد عن أبيه يزيد بن الحسن عن موسى بن جعفر عن آبائه عن علي عليهم السلام في حديث تفسير الاذان أنه قال فيه الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و آله أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و آله حى على الصلاة حى على الصلاة حى على الفلاح حى على الفلاح الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله لا إله إلا الله و ذكر في الاقامة قد قامت الصلاة قال الصدوق ( 16 ) علل الشرايع ص 129 ( 17 ) علل الشرايع ص 13 و الحديث طويل ، ( 18 ) معاني الاخبار ص 15 - التوحيد ص 240 راجعهما فان الحديث منقول بالمعني