بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
عليه السلام : كيف أقول ؟ قال : تقول : " أللهم إني أريد التمتع بالعمرة إلى الحج على كتابك و سنة نبيك " و إن شئت أضمرت الذي تريد .( 16470 ) 3 و باسناده عن موسى بن القاسم ، عن صفوان و ابن أبي عمير ، عن يعقوب ابن شعيب قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام فقلت : كيف ترى أن أهل ؟ فقال : إن شئت سميت ، و إن شئت لم تسم شيئا ، فقلت له : كيف تصنع أنت ؟ قال : أجمعهما ، فأقول : " لبيك بحجة و عمرة معا لبيك " ثم قال : اما إني قد قلت لاصحابك هذا أقول : آخره محمول إما على التقية ، أو على الاحرام بعمرة التمتع و قصد إنشاء الحج بعدها فانهما معا عبادة واحدة ، لما مضى و يأتي .4 محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد عن الحلبي قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل لبى بحجة و عمرة و ليس يريد الحج ؟ قال : ليس بشيء ، و لا ينبغي له أن يفعل .5 و عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن سيف ابن عميرة ، عن أبى بكر الحضرمي ، و زيد الشحام ، و منصور بن حازم قالوا : أمرنا أبو عبد الله عليه السلام أن نلبي و لا نسمي شيئا ، و قال : اصحاب الاضمار أحب إلى .6 و بالاسناد عن سيف ، عن إسحاق بن عمار أنه سأل أبا الحسن موسى عليه السلام قال : أصحاب الاضمار أحب إلي فلب و لا تسم شيئا .و رواه الشيخ باسناده عن محمد بن يعقوب مثله ، و ترك لفظ أصحابه ، و كذا الذي قبله نحوه .أقول : و يأتي ما يدل على ذلك و على جواز التلفظ . ( 3 ) يب ج 1 ص 471 - صا ج 2 ص 173 أورده أيضا في 6 / 21 .( 4 ) الفروع ج 1 ص 312 في الكافى المطبوع : أو عمرة .( 5 ) الفروع ج 1 ص 257 - يب ج 1 ص 471 - صا ج 2 ص 172 .( 6 ) الفروع ج 1 ص 257 - يب ج 1 ص 471 - صا ج 2 ص 172 .تقدم ما يدل على ذلك في 4 و 30 / 2 من أقسام الحج و 2 / 12 منه ، و تقدم في ب 14 التعبير بعقد الاحرام و الحج ، و لعله النية مع التلفظ به .و فيه : و قال : الذي يريد أن يقول من حج