بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
محمد بن يعقوب مثله ( 16485 ) 2 و باسناده عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن أبي نصر ، عن أبي الحسن عليه السلام قال : سألته عن متمتع كيف يصنع ؟ قال : ينوي العمرة و يحرم بالحج .3 و باسناده عن الحسين بن سعيد ، عن صفوان ، عن جميل بن دراج ، و ابن أبي نجران ، عن محمد بن حمران جميعا ، عن إسماعيل الجعفي قال : خرجت أنا و ميسر و أناس من أصحابنا فقال لنا زرارة لبوا بالحج ، فدخلنا على أبي جعفر عليه السلام فقلنا له : أصلحك الله إنا نريد الحج و نحن قوم صرورة ، أو كلنا صرورة ، فكيف نصنع ؟ فقال : لبوا بالعمرة ، فلما خرجنا قدم عبد الملك بن أعين فقلت له : ألا تعجب من زرارة قال لنا : لبوا بالحج ، و إن أبا جعفر عليه السلام قال لنا : لبوا بالعمرة فدخل عليه عبد الملك بن أعين فقال له : إن أناسا من مواليك أمرهم زرارة أن يلبوا بالحج عنك ، و إنهم دخلوا عليك فأمرتهم أن يلبوا بالعمرة ، فقال أبو جعفر عليه السلام يريد كل إنسان منهم أن يسمع على حده ، أعدهم علي ، فدخلنا فقال : لبوا بالحج فان رسول الله صلى الله عليه و آله لبى بالحج .أقول : رواية زرارة محمولة على التقية ، أو على الجواز في الحج المندوب ، أو على أهل مكة و من قاربها لما تقدم هنا و فى أقسام الحج .4 و باسناده عن سعد بن عبد الله ، عن الحسن بن علي بن عبد الله ، عن على ابن مهزيار ، عن فضالة بن أيوب ، عن رفاعة بن موسى ، عن أبان بن تغلب قال : قلت لابي عبد الله عليه السلام : بأي شيء أهل فقال : لا تسم حجا و لا عمرة ، و أضمر في نفسك المتعة ، و إن أدركت متمتعا و إلا كنت حاجا . ( 2 ) يب ج 1 ص 469 - صا ج 2 ص 168 أورده أيضا في 1 / 22 .( 3 ) يب ج 1 ص 471 - صا ج 2 ص 173 تقدم نحوه باسناد آخر في 19 / 3 من أقسام الحج .( 4 ) يب ج 1 ص 471 - صا ج 2 ص 172 أورد ذيله أيضا في 1 / 21 من أقسام الحج .