بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
فنسختها و جعلتها متعة .( 16495 ) 5 و عنه ، عن صفوان بن يحيى ، عن معاوية بن عمار قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل لبى بالحطج مفردا ، ثم دخل مكة و طاف بالبيت وسعى بين الصفا و المروة ، قال : فليحل و ليجعلها متعة إلا أن يكون ساق الهدي فلا يستطيع أن يحل حتى يبلغ الهدي محله .6 و عنه ، عن صفوان بن يحيى قال : قلت لابي الحسن علي بن موسى عليه السلام : إن ابن السراج روى عنك أنه سألك عن الرجل يهل بالحج ثم يدخل مكة فطاف بالبيت سبعا ، وسعى بين الصفا و المروة فيفسخ ذلك و يجعلها متعة ، فقلت له : لا ، فقال : قد سألني عن ذلك فقلت له : لا ، و له أن يحل و يجعلها متعة ، و آخر عهدي بأبي انه دخل على الفضل بن الربيع و عليه ثوبان و ساج ، فقال الفضل بن الربيع : يا أبا الحسن لنا بك اسوة ، أنت مفرد للحج و أنا مفرد للحج ، فقال أبي : لا ما أنا مفرد أنا متمتع ، فقال له الفضل بن الربيع فلي الآن أن أتمتع و قد طفت بالبيت ؟ فقال له : أبي نعم ، فذهب بها محمد بن جعفر إلى سفيان بن عيينة و أصحابه ، فقال لهم : ان موسى بن جعفر عليه السلام قال للفضل بن الربيع كذا و كذا يشنع بها على أبي .أقول : رواية ابن السراج واضحة في التقية .7 عبد الله بن جعفر الحميري في ( قرب الاسناد ) عن أحمد بن محمد بن عيسى عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن الرضا عليه السلام قال : قلت له : كيف تصنع بالحج فقال : أما نحن فنخرج في وقت ضيق تذهب فيه الايام فأفرد له الحج ، قال : ( 5 ) يب ج 1 ص 471 - صا ج 2 ص 174 أخرجه باسناد آخر عن معاوية في 4 / 5 من أقسام الحج .( 6 ) يب ج 1 ص 471 - صا ج 2 ص 174 .( 7 ) قرب الاسناد ص 169 فيه : محمد بن الحسين بن أبى الخطاب ، عن أحمد بن محمد بن أبى نصر .و فيه : أ رأيت .