بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
2 محمد بن علي بن الحسين قال : قال الصادق عليه السلام : ماء زمزم شفاء لما شرب له .3 قال : و روي أن من روى من ماء زمزم أحدث به شفاء و صرف عنه به داء 4 قال : كان رسول الله صلى الله عليه و آله يستهدى ماء زمزم و هو بالمدينة .5 و في ( العلل ) عن محمد بن موسى بن المتوكل ، عن السعد آبادي ، عن البرقي ، عن عبد العظيم الحسني ، عن الحسن بن الحسين ، عن شيبان ، عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام قال : جاء رسول الله صلى الله عليه و آله و هم يجرون دلاء من زمزم ، فقال : نعم العمل الذي أنتم عليه ، لو لا أني أخشى أن تغلبوا عليه لجررت معكم ، انزعوا دلوا فتناوله فشرب منه .( 17665 ) 6 و في ( الخصال ) عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى عن أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي ، عن ايمن بن محرز ، عن معاوية بن عمار ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : أسماء زمزم : ركضة جبرئيل ، و حفيرة إسماعيل ، و حفيرة عبد المطلب ، و زمزم ، وبرة ، و المضمونة ، و الردا ، و شبعة ، و طعام ، و مطعم ، و شفاء سقم .7 و بإسناده عن علي عليه السلام ( في حديث الاربعمأة ) قال : الاطلاع في بئر زمزم يذهب الداء ، فاشربوا من مائها مما يلى الركن الذي فيه الحجر الاسود فان تحت الحجر أربعة أنهار من الجنة .أقول : و يأتي ما يدل على ذلك في الاشربة . ( 2 و 3 و 4 ) الفقية ج 1 ص 84 من الحج .( 5 ) علل الشرائع ص 199 فيه : جاء رسول الله " ص " إلى نفر و هم يجرون .( 6 ) الخصال ج 2 ص 63 و 64 و فيه : " الرواء " أخرجه عن التهذيب باختلاف في 5 / 2 من السعي ( 7 ) الخصال ج 2 ص 163 و فسر الانهار بقوله : الفرات ، و النيل و سيحان و جيحان و هما نهران تقدم ما يدل على ذلك في 14 و 15 / 2 من أقسام الحج ، و يأتي ما يدل عليه في ب 2 من السعي و فى 8 في ب 16 من الاشربة المباحة