بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
الخزاز ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن للكعبة للحظة في كل يوم يغفر لمن طاف بها أوحن قلبه إليها ، أو حبسه عنها عذر .( 17805 ) 6 و عنه ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عمر اليماني ، عن إسحاق بن عمار ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : كان أبي يقول : من طاف بهذا البيت أسبوعا وصلى ركعتين في أي جوانب المسجد شاء كتب الله له ستة آلاف حسنة و محى عنه ستة آلاف سيئة ، و رفع له ستة آلاف درجة ، و قضى له ستة آلاف حاجة فما عجل منها فبرحمة الله و ما اخر منها فشوقا إلى دعائه .7 و عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن أحمد بن هلال ، عن عيسى بن عبد الله الهاشمي ، عن أبيه ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : كان موضع الكعبة ربوة من الارض بيضاء تضئ كضوء الشمس و القمر حتى قتل ابنا آدم أحدهما صاحبه فاسودت فلما نزل آدم رفع الله له الارض كلها حتى رآها ، قال : يا رب ما هذه الارض البيضاء المنيرة ؟ قال : هي حرمى في أرضي ، و قد جعلت عليك أن تطوف بها كل يوم سبعمأة طواف .محمد بن علي بن الحسين ، باسناده عن عيسى بن عبد الله الهاشمي مثله .و رواه أيضا مرسلا .8 قال : و روي أن من طاف بالبيت خرج من ذنوبه .9 قال : و قال أبو جعفر عليه السلام : من صلى عند المقام ركعتين عدلتا عتق ست نسمات .10 و في ( ثواب الاعمال ) عن محمد بن موسى المتوكل ، عن محمد بن جعفر عن سهل بن زياد ، عن محمد بن إسماعيل ، عن سعدان بن مسلم ، عن إسحاق بن عمار ( 6 ) الفروع ج 1 ص 279 ، أورد صدره في 2 / 73 أيضا .( 7 ) الفروع ج 1 ص 216 ، الفقية ج 1 ص 86 فيهما حتى رآها ثم قال : هذه لك كلها ، قال : يا رب .( 8 و 9 ) الفقية ج 1 ص 74 .( 10 ) ثواب الاعمال ص 27 فيه : لمن طاف .