57 باب استحباب ارتباط الخيل وساير الدواب وآدابها وآلات الركوب فيه ثلاثة أحاديث وإشارة إلى ما مر في احكام الدواب وفي النجاسات - وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة جلد 11

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

وسائل الشیعة الی تحصیل مسائل الشریعة - جلد 11

محمد بن الحسن الحر العاملی؛ مصحح: عبدالرحیم الربانی الشیرازی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

57 باب استحباب ارتباط الخيل وساير الدواب وآدابها وآلات الركوب فيه ثلاثة أحاديث وإشارة إلى ما مر في احكام الدواب وفي النجاسات

2 و عنه ، عن أبيه عن بعض أصحابه ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال قدم ناس من مزينة على النبي صلى الله عليه و آله فقال : ما شعاركم ؟ قالوا : حرام ، قال : بل شعاركم حلال .

3 قال : و روى أيضا ان شعار المسلمين يوم بدر يا منصور أمت ، و شعار يوم احد للمهاجرين يا بني عبد الله يا بني عبد الرحمن ، و الاوس يا بني عبد الله .

57 باب استحباب ارتباط الخيل و ساير الدواب و آدابها و آلات الركوب 1 محمد بن يعقوب ، عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن عمر بن أبان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله : الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة .

2 و عن محمد بن يحيى و الحسين بن محمد جميعا ، عن جعفر بن محمد ، عن عباد بن يعقوب ، عن أحمد بن إسماعيل ، عن عمر بن كيسان ، عن أبي عبد الله الجعفي قال : قال لي

( 2 و 3 ) الفروع : ج 1 ص 340 .

باب 57 فيه 3 أحاديث : ( 1 ) الفروع : ج 1 ص 340 ، أخرجه عنه و عن الفقية و ثواب الاعمال و المحاسن في ج 5 في 2 / 2 من أحكام الدواب .

( 2 ) الروضة : ص 381 فيه : عمرو بن كيسان : ذيله : لا تجزعوا من مرة و لا من مرتين و لا من ثلاث و لا من أربع ، فانما مثلنا و مثلكم مثل نبي كان في بني إسرائيل ، فأوحى الله عز و جل اليه ان ادع قومك للقتال ، فاني سانصرك ، فجمعهم من رؤوس الجبال و من ذلك ، ثم توجه بهم ، فما ضربوا بسيف و لا طعنوا برمح حتى انهزموا ، ثم أوحى الله تعالى اليه ان ادع قومك إلى القتال ، فاني سانصرك ، فجمعهم ثم توجه بهم فما ضربوا بسيف و لا طعنوا برمح حتى انهزموا ، ثم أوحى الله اليه ان ادع قومك إلى القتال فاني سانصرك ، فدعاهم فقالوا : وعدتنا النصر فما نصرنا ، فاوحى الله تعالى اليه اما ان يختاروا القتال أو النار ، فقال : يا رب القتال احب الي من النار ، فدعاهم فأجابه منهم ثلاث مأة و ثلاثة عشر عدة أهل بدر فتوجه بهم فما ضربوا بسيف و لا طعنوا برمح حتى فتح الله عز و جل لهم .

/ 603