بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
عن طلحة بن زيد ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : العامل بالظلم و المعين له و الراضي به شركاء ثلاثتهم .2 و عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن أبيه ، عن أبي نهشل ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : من عذر ظالما بظلمه سلط الله عليه من يظلمه ، فان دعا لم يستجب له ، و لم يأجره الله على ظلامته .و رواه الصدوق في ( عقاب الاعمال ) عن أبيه ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن أبيه ، عن أبي نهشل مثله .3 و بالاسناد الآتي عن أبي عبد الله عليه السلام في وصيته لاصحابه قال : و إياكم أن تعينوا على مسلم مظلوم فيدعو عليكم فيستجاب له فيكم ، فان أبانا رسول الله صلى الله عليه و آله كان يقول : إن دعوة المسلم المظلوم مستجابة و ليعن بعضكم بعضا فان أبانا رسول الله صلى الله عليه و آله كان يقول : إن معونة المسلم خير و أعظم أجرا من صيام شهر و اعتكافه في السمجد الحرام .4 محمد بن على بن الحسين بإسناده عن حماد بن عمرو و أنس بن محمد ، عن أبيه جميعا ، عن جعفر بن محمد عن آبائه عليهم السلام ( في وصية النبي صلى الله عليه و آله لعلي عليه السلام ) قال : يا علي شر الناس من باع آخرته بدنياه ، و شر منه من باع آخرته بدنيا غيره .5 و في ( عقاب الاعمال ) عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عن عبد الله بن سنان قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : من أعان ظالما على مظلوم لم يزل الله عليه ساخطا حتى ينزع من معونته .( 20970 ) 6 محمد بن الحسين الرضي في ( نهج البلاغة ) عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه ( 2 ) الاصول : ص 464 ( فيه : من أعان .عذر خ ل ) عقاب الاعمال : ص 41 .( 3 ) الروضة : ص 8 فيه : فيدعو الله عليكم و يستجاب .( 4 ) الفقية : ج 2 ص 333 .( 5 ) عقاب الاعمال : ص 41 فيه : حتى ينتزع من معونته .( 6 ) نهج البلاغة : القسم الثاني : ص 227 فيه : القوم .