بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
فانه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق و في ( الخصال ) بإسناده عن الاعمش عن جعفر بن محمد عليهما السلام في حديث شرايع الدين مثله .( 21230 ) 11 و في ( كتاب التوحيد ) عن علي بن أحمد الدقاق ، عن محمد بن أبي عبد الله ، عن محمد بن إسماعيل البرمكي ، عن الحسين بن الحسن بن بردة ، عن العباس بن عمرو الفقيمي ، عن إبراهيم بن محمد العلوي ، عن الفتح بن يزيد الجرجاني قال : سمعته يقول : ما اتقى الله يتقى ، و من أطاع الله يطاع ، و قال : من أرضى الخالق لم يبال بسخط المخلوقين و من أسخط الخالق فقمن أن يسلط الله عليه سخط المخلوق الحديث .و رواه الكليني عن علي بن إبراهيم ، عن المختار بن محمد ابن المختار ، و عن محمد بن الحسن ، عن عبد الله بن الحسن العلوي جميعا عن الفتح ابن يزيد مثله .12 علي بن إبراهيم في ( تفسيره ) عن جعفر بن أحمد ، عن عبيد الله بن موسى ، عن الحسين بن على بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله عز و جل : " و اتخذوا من دون الله آلهة ليكونوا لهم عزا كلا سيكفرون بعبادتهم و يكونون عليهم ضدا " قال : ليس العبادة هى السجود و الركوع إنما هى طاعة الرجال ، من أطال المخلوق في معصية الخالق فقد عبده .أقول : و تقدم ما يدل على ذلك . ( 11 ) التوحيد : ص 44 ، الاصول : ص 67 فيهما : ( من اتقى الله ) و الحديث طويل .( 12 ) تفسير القمي : ص 415 فيه : ( عبد الله بن موسى قال حدثنا الحسن بن علي بن أبي حمزة ) و فيه بعد قوله : ضدا : يوم القيامة اي يكونون هؤلاء الذين اتخذوهم الهة من دون الله عليهم ضدا ، و يوم القيامة يتبرؤون منهم و من عبادتهم إلى يوم القيامة ، ثم قال : ليس العبادة هي السجود و لا الركوع .تقدم ما يدل على ذلك في ج 5 في ب 59 من وجوب الحج .