بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
خالد ، عن ابن فضال ، عن الرضا عليه السلام قال : من و إلى أعداء الله فقد عادي أوليآء الله ، و من عادي أوليآء الله فقد عادي الله ، و حق على الله أن يدخله نار جهنم .12 و في ( المجالس و صفات الشيعة ) عن محمد بن الحسن ، عن أحمد بن إدريس ، عن جعفر بن محمد بن مالك عن محمد بن الحسين بن زيد ، عن محمد بن سنان ، عن العلا بن الفضيل ، عن الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام قال : من أحب كافرا فقد أبغض الله ، و من أبغض كافرا فقد أحب الله ، ثم قال عليه السلام : صديق عدو الله عدو الله .13 و في ( ثواب الاعمال ) عن أبيه ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسن بن محبوب ، عن صالح بن سهل ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : من أحبنا و أبغض عدونا في الله من ترة وترها إياه في شيء من الدنيا ثم مات على ذلك فلقي الله و عليه مثل زبد البحر ذنوبا غفرها الله له .14 و عن أبيه ، عن سعد ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن محمد بن علي ، عن عمر بن عبد العزيز ، عن جميل بن دراج ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : من فضل الرجل عند الله محبته لاخوانه ، و من عرفه الله محبة اخوانه أحبه الله ، و من أحبه الله وفاه أجره يوم القيامة .15 و عن أبيه ، عن على بن الحسين الكوفي ، عن أبيه ، عن عبد الله بن المغيرة ، عن السكوني ، عن جعفر بن محمد ، عن آبائه عليهم السلام قال : ان الله عز و جل إذا أراد أن يصيب أهل الارض بعذاب يقول : لو لا الذين يتحابون في ، و يعمرون مساجدي و يستغفرون بالاسحار لولاهم لانزلت عليهم عذابي . ( 12 ) المجالس : ص 360 ( م 88 ) صفات الشيعة : ص 6 .( 13 ) ثواب الاعمال : ص 93 فيه : ( لشيء من امر الدنيا ) و فيه : و عليه من الذنوب مثل زبد البحر غفرها الله له .( 14 ) ثواب الاعمال : ص 100 .( 15 ) ثواب الاعمال : ص 96 ، أخرجه ايضا في ج 2 في 3 / 8 من أحكام المساجد و اخرج نحوه باسناد آخر في 1 و 2 / 94 من جهاد النفس .