بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
6 قال : و قال رسول الله صلى الله عليه و آله كل بدعة ضلالة ، و كل ضلالة سبيلها إلى النار 7 قال : و قال علي عليه السلام : من مشى إلى صاحب بدعة فوقره فقد سعى في هدم الاسلام و في ( عقاب الاعمال ) عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه ، عن هارون بن الجهم ، عن حفص بن عمر ، عن أبي عبد الله عليه السلام مثله .و عن محمد بن موسى بن المتوكل ، عن الحميري ، عن محمد بن الحسين ، عن الحسن بن محبوب و ذكر الذي قبله .8 و عن محمد بن الحسن ، عن الصفار ، عن يعقوب بن يزيد ، عن حماد بن عيسى ، عن حريز رفعه قال : كل بدعة ضلالة ، و كل ضلالة سبيلها إلى النار .9 و في ( عيون الاخبار ) عن محمد بن الحسن ، عن الصفار ، عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن محمد بن جمهور ، عن أحمد بن الفضل ، عن يونس بن عبد الرحمن ( في حديث ) قال : روينا عن الصادقين عليهم السلام انهم قالوا : إذا ظهرت البدع فعلى العالم ان يظهر علمه ، فان لم يفعل سلب نور الايمان . ( 6 ) الفقية : ج 2 ص 191 .( 7 ) الفقية : ج 2 ص 191 ، عقاب الاعمال : ص 33 فيه : ( جعفر بن عمر ) أخرجه عن المحاسن في 3 / 39 .( 8 ) عقاب الاعمال : 33 .( 9 ) عيون الاخبار : ص 63 ، صدره : قال : لما مات أبو الحسن عليه السلام و ليس من قوامه احد الا و عنده المال الكثير ، و كان ذلك سبب وقفهم و جحودهم لموته ، و كان عند زياد القندي سبعون ألف ينار و عند علي بن أبي حمزة ثلاثون ألف دينا ، قال : فلما رأيت ذلك و تبين لي الحق و عرفت من امر أبي الحسن الرضا عليه السلام ما عرفت تكلمت و دعوت الناس اليه ، قال : فبعثنا الي و قالا لي : ما يدعوك إلى هذا ؟ ان كنت تريد المال فنحن نغنيك ؟ و ضمنا لك عشرة آلاف دينار ، و قالا لي : كف : فأبيت و قلت لهما : انا روينا اه .ذيله : و ما كنت لادع الجهاد في امر الله عز و جل على كل حال ، فناصباني و اضمرا لي العداوة .