بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
9 و عنه ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن أبي المعزا ، عن عبد الله بن سليمان قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : إن صنايع المعروف تدفع مصارع السوء .و رواه الصدوق مرسلا ، و كذا الاحاديث الاربعة التي قبله .10 محمد بن علي بن الحسين في ( المجالس ) عن علي بن أحمد بن عبد الله عن أبيه ، عن جده أحمد بن أبي عبد الله ، عن الحسين بن سعيد ، عن إبراهيم بن أبي البلاد ، عن عبد الله بن الوليد الوصافي قال : قال أبو جعفر الباقر عليه السلام : صنايع المعروف تقي مصارع السوء ، و كل معروف صدقة ، و أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة ، و أهل المنكر في الدنيا هم أهل المنكر في الآخرة ، و أول أهل الجنة دخولا إلى الجنة أهل المعروف ، و إن أول أهل النار دخولا إلى النار أهل المنكر .و رواه الحسين بن سعيد في ( كتاب الزهد ) مثله .11 و عن علي بن أحمد بن موسى ، عن محمد بن هارون ، عن عبد الله بن موسى عن عبد العظيم الحسني ، عن علي بن محمد ، عن آبائه عليهم السلام ( في حديث ) قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام : من أيقن بالخلف جاد بالعطية .12 و في ( العلل ) عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن إبراهيم بن مهزيار ، عن أخيه علي ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عمر بإسناده رفعه إلى علي بن أبي طالب عليه السلام انه كان يقول : أفضل ما توسل به المتوسلون الايمان بالله " إلى أن قال : " وصلة الرحم فانها مثراة للمال ، و منساة للاجل ، و صدقة السر فانها تطفئ الخطيئة ( 9 ) الفروع : ج 1 ص 169 ، الفقية : ج 1 ص 18 ( من الزكاة ) .( 10 ) المجالس : ص 153 ( م 44 ) الزهد : مخطوط ، أخرج نحوه عن الكافي في 1 / 6 .( 11 ) المجالس : ص 268 ( م 68 ) و الحديث طويل أخرج المصنف بعض قطعاته من أبواب أحكام العشرة .( 12 ) علل الشرائع : ص 93 ، الزهد ( باب الحث على الخير ) أوردنا الحديث بتمامه في ج 1 في 30 / 1 من مقدمة العبادات ، و أورد قطعة منه في ج 4 في 4 / 13 من الصدقة و في ج 5 في 3 / 138 من أحكام العشرة .