3 باب استحباب فعل المعروف مع كل أحد وان لم يعلم كونه من أهله فيه ثمانية أحاديث وإشارة إلى ما تقدم ويأتي
2 باب استحباب المبادرة بالمعروف مع القدرة قبل التعذر فيه حديث وإشارة إلى ما تقدم ويأتي
أقول : و تقدم ما يدل على ذلك ، و يأتي ما يدل عليه .2 باب استحباب المبادرة بالمعروف مع القدرة قبل التعذر .1 محمد بن يعقوب ، عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن عيسى و أحمد ابن أبي عبد الله جميعا ، عن محمد بن خالد ، عن سعدان بن مسلم ، عن أبي اليقظان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : رأيت المعروف كاسمه ، و ليس شيء أفضل من المعروف إلا ثوابه و ذلك يراد منه ، و ليس كل من يحب أن يصنع المعروف إلى الناس يصنعه ، و ليس كل من يرغب فيه يقدر عليه ، و لا كل من يقدر عليه يؤذن له فيه ، فإذا اجتمعت الرغبة و القدرة و الاذن فهنا لك تمت السعادة للطالب و المطلوب إليه .و رواه الصدوق مرسلا و عنهم ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن ابن فضال ، عن أبي جميلة ، عن محمد ابن مروان ، عن أبي عبد الله عليه السلام مثله .أقول : و تقدم ما يدل على ذلك و يأتي ما يدل عليه .3 باب استحباب فعل المعروف مع كل أحد و ان لم يعلم كونه من أهله .تقدم ما يدل على ذلك في ج 4 في 6 / 1 و في 2 و 3 و 11 / 7 مما تجب فيه الزكاة وب 26 و 39 من الصدقة و غيرهما ، و في ج 5 في ب 49 من آداب السفر ، و 1 / 107 من أحكام العشرة وب 4 من جهاد النفس و 4 / 1 و 14 / 14 و 6 / 20 و 15 / 86 هناك و في 7 و 8 / 41 من الامر بالمعروف ، و يأتي ما يدل على ذلك في الابواب الاتية .باب 2 فيه حديث : ( 1 ) الفروع : ج 1 ص 169 فيه : ] عن ابي يقظان [ الفقية : ج 1 ص 18 من الزكاة ، الفروع .ج 1 ص 169 فيه : و روى أحمد بن أبي عبد الله .تقدم ما يدل على ذلك في ب 1 ، و يأتي ما يدل عليه في الابواب الاتية خصوصا ب 9 .باب 3 فيه 9 أحاديث :