وإلى ما يأتي
( 19902 ) 1 باب وجوبه على الكفاية مع القدرة عليه و الاحتياج اليه و سقوطه عن الاعمى و الاعرج و الفقير .
1 محمد بن يعقوب عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن عمر بن أبان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم : الخير كله في السيف ، و تحت ظل السيف ، و لا يقيم الناس إلا السيف ، و السيوف مقاليد الجنة و النار .
و رواه الشيخ بإسناده عن الصفار ، عن محمد بن السندي ، عن على بن الحكم ، عن أبان ، و رواه الصدوق في ( ثواب الاعمال و في المجالس ) عن محمد بن علي ماجيلويه ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن محمد بن إسماعيل عن علي بن الحكم مثله .
2 و عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله : للجنة باب يقال له باب المجاهدين يمضون إليه فإذا هو مفتوح و هم متقلدون بسيوفهم ، و الجمع في الموقف و الملائكة ترحب ، بهم قال : فمن ترك الجهاد ألبسه الله ذلا و فقرا في معيشته و محقا في دينه ان الله اغنى " أعز " أمتي بسنابك خيلها و مراكز رماحها .
و رواه الشيخ بإسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن أبي جعفر ، عن أبيه ، عن وهب ، عن جعفر ، عن أبيه عليه السلام نحوه .
و رواه الصدوق في ( المجالس ) عن محمد بن على بن عيسى ، عن علي بن محمد ماجيلويه ، عن البرقي ، عن أبيه ، عن وهب بن وهب ، عن الصادق عليه السلام عن أبيه ، عن جده مثله 3 و بإسناده قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله : خيول الغزاة في الدنيا خيولهم
باب 1 فيه 28 حديثا : ( 1 و 2 ) الفروع : ج 1 ص 327 ، يب ج 2 ص 42 ، ثواب الاعمال : ص 103 ، المجالس : ص 344 ( م 85 ) .
( 3 ) الفروع : ج 2 ص 327 ، ثواب الاعمال : ص 103 .