( 21845 ) 6 و بإسناده عن علي عليه السلام ( في حديث الاربعمأة ) قال : تعرضوا للتجارات فإن لكم فيها غنى عما في أيدي الناس ، و إن الله عز و جل يحب المحترف الامين المغبون محمود و لا مأجور .
7 علي بن الحسين المرتضى في رسالة ( المحكم و المتشابه ) نقلا من تفسير النعماني بإسناده الآتي عن علي عليه السلام في بيان معايش الخلق " إلى أن قال : " و أما وجه التجارة فقوله تعالى " يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه " الاية ، فعرفهم سبحانه كيف يشترون المتاع في الحضر و السفر و كيف يتجرون ، إذ كان ذلك من أسباب المعاش .
8 محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن محمد الزعفراني ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال ، من طلب التجارة استغنى عن الناس قلت : و إن كان معيلا ؟ قال : و إن كان معيلا ، إن تسعة أعشار الرزق في التجارة .
و رواه الشيخ باسناده عن علي بن إبراهيم مثله .
9 و عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال ، عن ابن بكير عمن حدثه ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال ، التجارة تزيد في العقل 10 و عن محمد بن يحيى و غيره ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن أبي عمير عن علي بن عطية ، عن هشام بن أحمر قال ، كان أبو الحسن عليه السلام يقول لمصادف : اغد إلى عزك أعني السوق .
و رواه الشيخ بإسناده عن أحمد بن محمد بن عيسى مثله .
( 21850 ) 11 و عن علي بن محمد بن بندار ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن القاسم بن ( 6 ) الخصال : ج 2 ص 161 فيه : فان فيها غنى لكم عما .
( 7 ) المحكم و المتشابه : ص 59 .
( 8 ) الفروع : ج 1 ص 370 ، يب : ج 2 ص 119 .
( 9 ) الفروع : ج 1 ص 370 .
( 10 ) الفروع : ج 1 ص 370 .
، يب : ج 2 ص 119 في المصدر : اعنى السوق ( 11 ) الفروع : ج 1 ص 370 ، الفقية : ج 2 ص 63 ، في الكافى : احمد بن محمد ، عن القاسم ابن يحيى .