بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
علي بن حديد ، عن جميل ، عن زرارة قال : سأله عمار و أنا عنده عن الرجل يتزوج الفاجرة متعة ، قال : لا بأس و إن كان التزويج الآخر فليحصن بابه .2 - و عنه ، عن سعدان ، عن علي بن يقطين قال : قلت لابي الحسن عليه السلام : نساء أهل المدينة ، قال : فواسق ، قلت : فأتزوج منهن ؟ قال : نعم .( 26440 ) 3 - و باسناده عن الحسن بن محبوب ، عن إسحاق بن جرير قال : قلت لابي عبد الله عليه السلام : إن عندنا بالكوفة إمرأة معروفة بالفجور أ يحل أن أتزوجها متعة ؟ قال : فقال : رفعت راية ؟ قلت : لا لو رفعت راية أخذها السلطان ، قال : نعم تزوجها متعة ، قال : ثم أصغى إلى بعض مواليه فأسر إليه شيئا ، فلقيت مولاه فقلت له : ما قال لك ؟ فقال : انما قال لي : و لو رفعت راية ما كان عليه في فتزويجها شيء إنما يخرجها من حرام إلى حلال .4 - علي بن عيسى في ( كشف الغمة ) نقلا من كتاب الدلائل لعبد الله بن جعفر الحميري ، عن الحسن بن ظريف قال : كتبت إلى أبي محمد عليه السلام قد تركت التمتع ثلاثين سنة ، ثم نشطت لذلك ، و كان في الحي إمرأة وصفت لي بالجمال ، فمال قلبي إليها ، و كانت عاهرا لا تمنع يد لامس فكرهتها ، ثم قلت قد قال الائمة عليهم السلام تمتع بالفاجرة فإنك تخرجها من حرام إلى حلال ، فكتبت إلى أبي محمد عليه السلام اشاوره في المتعة و قلت : أ يجوز بعد هذه السنين أن أتمتع ؟ فكتب : انما تحيي سنة و تميت بدعة فلا بأس ، و إياك و جارتك المعروفة بالعهر و إن حدثتك نفسك أن آبائي قالوا : تمتع بالفاجرة فانك تخرجها من حرام إلى حلال ، فان هذه إمرأة معروفة بالهتك و هي جارة و أخاف عليك استفاضة الخبر منها ، فتركتها و لم أتمتع بها ، و تمتع بها شاذان بن سعد رجل من إخواننا و جيراننا فاشتهر بها حتى علا أمره و صار إلى السلطان و غرم بسببها ما لا نفيسا و أعاذني الله من ذلك ببركة سيدي ( 2 ) يب : ج 2 ص 187 ، صا : ج 3 ص 143 ، أورده أيضا في 3 / 12 مما يحرم بالمصاهرة ( 3 ) يب : ج 2 ص 249 .( 4 ) كشف الغمة : ص 307 .