بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
5 و عنهم ، عن أحمد ، عن شريف بن سابق ، عن الفضل بن أبي قرة ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه و آله : مر عيسى بن مريم عليه السلام بقبر يعذب صاحبه ، ثم مر به من قابل فإذا هو لا يعذب ، فقال : يا رب مررت بهذا القبر عام أول و هو يعذب ، و مررت به العام فإذا هو ليس يعذب ، فأوحى الله إليه انه أدرك له ولد صالح فأصلح طريقا ، و آوى يتيما فلهذا غفرت له بما عمل " فعل خ ل " ابنه .ثم قال رسول الله صلى الله عليه و آله : ميراث الله عز و جل من عبده المؤمن ولد يعبده من بعده ثم تلا آية زكريا : رب هب لي من لدنك وليا يرثني و يرث من آل يعقوب و اجعله رب رضيا .6 محمد بن علي بن الحسين قال : قال الصادق عليه السلام : ميراث الله من عبده المؤن الولد الصالح يستغفر له .( 27300 ) 7 و في ( ثواب الاعمال ) عن أبيه ، عن سعد ، عن محمد بن يحيى عن محمد بن أحمد ، عن العبيدي ، عن ابن أبي عمير ، عن رجل ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن الله ليرحم الرجل لشدة حبه لولده .أقول : و تقدم ما يدل على ذلك و يأتي ما يدل عليه .3 باب استحباب طلب الولد مع الفقر و الغني و القوة و الضعف .1 محمد بن يعقوب ، عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ( 5 ) الفروع : ج 2 ص 82 ، أخرجه عن مجالس الصدوق في ج 6 في 2 / 19 من فعل المعروف و فيه : شريف بن سابق عن إبراهيم بن محمد .( 6 ) الفقية : ج 2 ص 156 .( 7 ) ثواب الاعمال : ص 108 ، أخرجه عنه و عن الكافي و الفقيه في 4 / 88 .تقدم ما يدل على ذلك في ج 2 في 4 / 21 مما يكتسب به و على كراهة التزويج مخافة الفقر في ب 10 من مقدمات النكاح ، و على بعض المقصود في ب 1 ، و يأتي ما يدل عليه في الابواب الاتية وب 88 .الباب 3 فيه : حديثان : ( 1 ) الفروع : ج 2 ص 82 ، مكارم الاخلاق : ص 116 فيه : فكتب أطلب الولد .