مسعود قال يؤنى بالرجل في قبرتى رجلاه فتقو لان ليس لك على ما قبلنا سبيل قد كان يقرأ علينا سورة الملك ثم يؤنى جوفه فيقول ليس لك على سبيل قد كان يقرأ قى الملك قال عبد الله فهي المانعة تمنع عذاب القبروهى في التواه هذه السورة الملك من قراها في اليه أكثر و أطيب . و فى رواية مات رجل فجاءته ملائكة العذاب فجلسوا عند رأسه فقال لا سبيل لكم عليه قد كان يقرأ سورة الملك فذكر نحوه .رواه الطبراني و فيه عاصم بن بهدلة و هو ثقة و فيه ضعف ، و بقية رجاله رجال الصحيح .( سورة ن ) عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم إن أول ما خلق الله القلم و الحوت قال ما أكتب قال شيء كان إلى يوم القيامة ثم قرا ( ن و القلم ) القلم .رواه الطبراني و قال يرفعه عن حماد بن زيد إلا مؤمل بن إسماعيل ، قلت و مؤمل ثقة كثير الخطأ و قد وثقه ابن معين و غيره و ضعفه البخارى و غيره ، و بقية رجاله ثقات .قوله تعالى ( عتل بعد ذلك زنيم ) عن عبد الرحمن بن غنم قال سئل رسول الله صلى الله عليه و سلم عن العتل الزنيم قال هو الشديد الخلق المصحح الاكول الشروب الواحد للطعام و الشروب الظلوم للناس رحيب الجوف .رواه أحمد و فيه شهر و ثقه جماعة و فيه ضعف و عبد الرحمن بن غنم ليس له صحبة على الصحيح .قوله تعالى ( يوم يكشف عن ساق ) عن أبى موسى عن النبي صلى الله عليه و سلم ( يوم يكشف عن ساق ) قال عن نور عظيم يخرون له سجدا .رواه أبو يعلى و فيه روح بن جناح وثقه دحيم و قال فيه ليس بالقوي ، و بقية رجاله ثقات .( سورة الحاقة ) قوله تعالى ( حسوما ) عن ابن مسعود في قوله ( حسوما ) قال متتابعات .رواه الطبراني عن شيخه عبد الله بن محمد بن سعيد بن أبى مريم و هو ضعيف .قوله تعالى ( فلا أقسم بمواقع النجوم ) تقدم في سورة الواقعة .قوله تعالى ( و لو تقول علينا بعض الاقاويل ) عن يزيد بن عامر السوائي أنهم بيناهم يطوفون بالطاغية إذ سمعوا متكلما و هو يقول ( و لو تقول علينا بعض الاقايل لا خذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه