بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
ابن أبى حاتم و لم يجرحه و لم يوثقه ، و بقية رجاله ثقات . و عن عبد الرحمن بن عابس قال ثنا رجل من همدان من أصحاب عبد الله و ما سماه لنا قال لما أراد عبد الله أن يأتى المدينة جمع أصحابه فقال و الله إنى لا رجو أن يكون قد أصبح فيكم من الفضل ما أصبح في أجناد المسلمين من الدين و الفقه و العلم بالقرآن إن هذا القرآن لا يختلف و لا ييستثنى و لا يتفه لكثرة الرد فمن قرأه على حرف فلا يدعه رغبة عنه و من قرأ على شيء من تلك الحروف التي علم رسول الله صلى الله عليه و سلم فلا يدعه رغبه عنه فانه من يجحد بآية منه يجحد به كله فانما هو كقول أحدكم لصاحبه أعجل و حيهلا .قلت رواه الامام أحمد في حديث طويل و الطبراني و فيه من لم يسم ، و بقية رجاله رجال الصحيح .و عن عمر بن أبى سلمة أن النبي صلى الله عليه و سلم قال لعبد الله بن مسعود إن الكتب كانت تنزل من السماء من باب واحد و إن القرآن أنزل من سبعة ايواب على سبعة أحرف حلال و حرام و محكم و متشابه و ضرب أمثال و امروز جر فأحل حلاله و حرم حرامه و عمل بمحكمه وقف عند متشابهه و اعتبر أمثاله فان كلا من عند الله و ما يذكر إلا أولوا ألالباب .رواه الطبراني و فيه عمار بن مطر و هو ضعيف جدا و قد وثقه بعضهم .و عن عبد الله يعنى ابن مسعود قال إن هذا القرآن ليس منه حرف إلا له حدو لكل حد مطلع .رواه الطبراني . و عن أبى هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم أنزل القرآن على سبعة أحرف و مراء في القرآن كفر .رواه البزار و فيه محمد بن عمرو و هو حسن الحديث ، و بقية رجاله رجال الصحيح . و هعن أبى سعيد قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم إن القرآن أنزل على سبعة احرف كلها شاف كاف .رواه الطبراني في الاوسط و فيه ميمون أبو حمزة و هو متروك . و عن سليمان بن صرد قال أتى محمدا صلى الله صلى عليه و سلم المكان فقال أحذهما اقرا القرآن على حرف فقال الآخر زده فما زال يستزيده حتى قال اقرأ على سبعة أحرف .رواه الطبراني و فيه جعفر و لم أعرفه ، و بقية رجاله ثقات . و عن زيد القصار عن زيد بن أرقم قال كنا معه في المسجد فحدثنا ساعة ثم قال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال أقراني عبد الله بن مسعود سورة و أقرأنيها زيد و أقرأنيها