بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
الحديث أيضا . و عن البراء بن عازب أن رسول الله صلى الله عليه و سلم أقبل ذات يوم و في يده صحيفتان ينظر فيهما فقال و الله إن نبى الله صلى الله عليه و سلم لا مى ما يقرأ و ما يكتب حتى دنا منهم فنشر التي في يمينه فقال بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من الرحمن الرحيم بأسماء أهل الجنة و أسماء آبائهم و عشائرهم مجمل عليهم لا يزاد في آخره شيء فرغ ربكم ثم نشر التى في يده الاخرى لا هل النار مثل ذلك .رواه الطبراني في الاوسط و فيه الهديل بن بلال و هو ضعيف . و عن أبى هريرة أن النبي صلى الله عليه و سلم قال ان الله تعالى خلق الجنة و خلق لها أهلا بعشائرهم و قبائلهم لا يزاد فيهم و لا ينقص منهم و خلق النار و خلق لها أهلا بعشائرهم و قبائلهم لا يزاد فيهم و لا ينقص منهم فقال رجل يا رسول الله ففيم العمل قال اعملوا فكل ميسر لما خلق له .رواه الطبراني في الصغير و الاوسط و فيه بكار بن محمد السيرينى وثقه ابن معين و ضعفه الجهمور و عباد بن علي السيرينى ضعفه الازدى .قلت و تأتي أحاديث نحو هذا في باب كل ميسر لما خلق له إن شاء الله . و عن ابن عمر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول لا يزال هذا الحى من قريش آمنين حتى يردوهم عن دينهم كفارا حما قال فقام اليه رجل من قريش فقال يا رسول الله أفى الجنة أنام في النار قال في الجنة قال ثم قام اليه آخر فقال أ في الجنة أنا أم في النار قال في النار ثم قال اسكتوا عني ما سكت عنكم فلو لا أن لا تدافعوا لا خبرتكم بملئكم من أهل النار حتى تعرفوهم عند الموت و لو أمرت أن أفعل لفعلت .رواه أبو يعلى و فيه ليث بن أبى سليم و هو مدلس ، و بقية رجاله ثقات . و عن أنس قال خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم و هو غضبان فخطب الناس فقال لا تسألوني عن شيء اليوم الا أخبرتكم به و نحن نرى أن جبريل معه قلت فذكر الحديث إلى أن قال فقال عمر يا رسول الله إنا كنا حديثى عهد بجاهلية فلا تبد علينا سوآتيا فاعف عفا الله عنك .رواه أبو يعلى و رجاله رجال الصحيح .( باب أخذ الميثاق ) عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه و سلم قال إن الله عز و جل أخذ الميصاق من ظهر