باب ظهور المعاصى . - مجمع الزوائد و منبع الفوائد جلد 7

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مجمع الزوائد و منبع الفوائد - جلد 7

علی بن ابی بکر الهیثمی؛ ب‍ت‍ح‍ری‍ر ال‍ع‍راق‍ی‌، اب‍ن‌ح‍ج‍ر

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

باب ظهور المعاصى .

و أنت على طهور و مررت برجل مظلوم فلم تنصره .

رواه الطبراني و فيه يحي بن عبد الله البابلتى و هو ضعف .

( باب في ظهور المعاصي ) عن أبى هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا خفيت الخطيئة لم تضر الا صاحبها و إذا ظهرت فلم تغير ضرت العامة .

رواه الطبراني في الاوسط و فيه مروان بن سالم الغفاري و هو متروك . و عن عبد الله بن مسعود قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول مأمن رجل يكون في قوم يعمل بمعاصى الله فيهم و هم أكثر سنه و أعز ثم يدهنون في شأنه إلا عاقبهم الله .

رواه الطبراني في الكبير و الاوسط و فيه عبد العزيز بن عبيد الله و هو ضعيف . و عن العرس بن عميرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم إن الله لا يعذب العامة بعمل الخاصة حتى تعمل الخاصة بعمل تقدر العامة أن تغيره و لا تغيره فذاك حين يأذن الله في هلاك العامة و الخاصة .

رواه الطبراني و رجاله ثقات . و عن ابن عباس قال قيل يا رسول الله أ تهلك القربة فيهم الصالحون قال نعم فقيل لم يا رسول الله قال بشهادتهم و سكوتهم عن معاصي الله .

رواه الطبراني و فيه يحي بن يعلى الاسلمى و هو ضعيف .

وكدلك رواه البزار بنحوه و الطبراني في الا و سط . و عن أم مسلمة قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول إذا ظهرت المعاصي في أمتي عمهم الله بعذاب من عنده فقلت يا رسول الله أما فيهم صالحون قال بلى قلت فكيف يصنع بأولئك قال بصيبهم ما أصاب الناس ثم يصيرون إلى مغفرة من الله و رضوان .

رواه أحمد باسنا دين رجال أحدهما رجال الصحيح . و عن عائشة تبلغ به النبي صلى الله عليه و سلم قال إذا ظهر السوء بأرض أنزل الله عز و جل بأهل الارض بأسه قالت و فيها أهل طاعة الله قال نعم ثم يصيرون إلى رحمة الله .

رواه أحمد و فيه إمرأة لم تسم . و عن ابن عمر قال قال ض رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا أنزل الله تبارك و تعالى بقوم عذابا أصاب العذاب من كان بين أظهرهم ثم يبعثهم الله تبارك و تعالى على أعماله رواه أحمد و فيه الحجاج بن أرطاة و هو

/ 351