باب وجوب انكار المنكر ، - مجمع الزوائد و منبع الفوائد جلد 7

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مجمع الزوائد و منبع الفوائد - جلد 7

علی بن ابی بکر الهیثمی؛ ب‍ت‍ح‍ری‍ر ال‍ع‍راق‍ی‌، اب‍ن‌ح‍ج‍ر

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

باب وجوب انكار المنكر ،

ضعيف . و عن أنس بن مالك قال ذكر في زمن رسول الله صلى الله عليه و سلم خسف قبل المشرق فقال رجل يا رسول الله يخسف بأرض فيها المسلمون فقال نعم إذا كان أكثر أهلها الخبث .

رواه الطبراني في الصغير و الاوسط و رجاله رجال الصحيح . و عن أم حبيبة قالت دخل على رسول الله صلى الله عليه و سلم و هو يقول إنا لله و إنا إليه راجعون ويل للعرب من شر قد إقترب فتح من ردم يأ جوج و مأ جوج مثل هذه و حلق تسعين قلت يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون قال نعم إذا كثر الخبث .

رواه الطبراني في الاوسط و رجاله ثقات . و عن بريدة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ما نقض قوم العهد الا كان القتل بينهم و لا ظهرت فاحشة في قوم الا سلط الله عليهم الموت و لا منع قوم قط الركاة الا حبس الله عنهم القطر .

رواه البزار و رجاله رجال الصحيح رجاء بن محمد و هو ثقة . و عن ابن عمر رفعه قال الطابع معلق بقائمة العرش فإذا اشتكت الرحم و عمل بالمعاصي و اجترئ على الله بعث الله الطابع فيطبع على قبله فلا يعقل بعد ذلك شيئا .

رواه البزار و فيه سليمان بن مسلم الخشاب و هو ضعيف جدا . و عن أبى أمامة عن النبي صلى الله عليه و سلم قال من عمل بالمعاصي بين ظهر قومهم مثلهم لم يمنعوهم من ذلك حتى يغيروا المنكر فقد برئت منهم ذمة الله .

رواه الطبراني و فيه هياجبن بسطام و هو ضعيف .

( باب وجوب إنكار المنكر ) عن أبى موسى عن النبي صلى الله عليه و سلم قال ان من كان قبلكم من بني إسرائيل إذا عمل فيهم العامل الخطيئة فناه الناهي تعذيرا فإذا كان من الغد جالسه و و اكله و شاربه كأنه لم يره على خطيئة بالامس فلما رأى الله تعالى ذلك منهم ضرب قلوب بعضهم على بعض على لسان داود و عيسى بن مريم ذلك بما عصوا و كانوا يعتدون و الذى نفسى بيده لتأمرن بالمعروف و لتنهن عن المنكر و لتأخذن على أيدي المسي و لتأطرنه على الحق ( 1 ) اطراأو ليضربن الله بقلوب بعضكم على بعض و يلعنكم كما لعنهم .

رواه الطبراني و رجاله رجال الصحيح . و عن عبد الله بن عمرو قال سمعت رسول ( أى تعطفوه عليه

/ 351