بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
النفقة في حق .رواه الطبراني و رجاله ثقات .قوله تعالى ( و إذا اذ كرت ربك في القرآن وحده ) عن ابن عباس ( و إذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على أدبارهم نفورا ) قال الشياطين .رواه الطبراني و فيه روح بن المسيب قال ابن معين صويلح و ضعفه ، و قال ابن حبان لا تحل الرواية عنه ، و بقية رجاله ثقات .قوله تعالى ( و ما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الاولون ) عن جاء قال لما مر النبي صلى الله عليه و سلم بالحجر قال لا تسألوا الآيات فقد سألها قوم صالح فكانت ترد من هذا الفج فعيوا عن أمر ربهم فعقروها فأخذتهم صيحة أهمد الله من تحت أدم السماء منهم إلا رجلا واحدا كان في حرم الله قيل من هو يا رسول الله قال أبو رغال ( 1 ) فلما خرج من الحرم أصابه ما أصاب قومه .رواه أحمد وا لبزار و الطبراني في الاوسط أتم منه و تقدم في سورة هود ، و رجال أحمد رجال الصحيح . و عن ابن عباس قال سأل أهل النبي صلى الله عليه و سلم أن يجعل لهم الصفا ذهبا و أن ينحى الجبال عنهم فيزدرعوا فقيل له ان شئت أن نستأنى بهم و ان شئت تؤتيهم الذي سألوا فان كفروا هلكوا كما أهلكت من قبلهم قال بل أستأني بهم و أنزل الله عز و جل هذه الآية ( و ما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الا و لون و آتينا ثمود الناقة مبصرة ) و فى رواية فذعا فأتاه جبريل عليه السلام فقال إن ربك يقرئك السلام و يقول لك إن شئت أصبح لهم الصفا ذهبا فمن كفر منهم بعد ذلك عذبته عذابا لا أعذبه أحدا من العالمين و إن شئت فتحت لهم باب التوبة و الرحمة قال بل باب التوبة و الرحمة ، و رجال الروايتين رجال الصحيح إلا أنه وقع في أحد طرقه عمران بن الحكم و هو و هم ، و في بعضها عمران أبو الحكم و هو ابن الحرث و هو الصحيح ، رواه البزار بنحوه .قوله تعالى ( و من الليل فتهجد به نافلة لك ) عن أبى أمامة نافلة لك قال انما كانت النافلة خاصة لرسول الله صلى الله عليه و سلم و فى رواية سألت أيا أمامة عن النافلة قال كانت للنبي صلى الله عليه و سلم نافلة و لكم فضيلة .رواه كله أحمد باسنا دين في أحدهما شهر و في الآخر أبو غالب و قد وثقا و فيهما ضعف لا يضر .قوله تعالى ( أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسقق الليل ) عن ابن عمر عن 1 - في الاصل " أبو رعال " بالمهملة و هو غلط بين .