بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
ان أكون معك في الدرجة فلم يرد عليه رسول صلى الله عليه و سلم شيئا فأنزل الله عز وجل ( و من يطع الله و الرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين الآية ) فذعاء رسول الله صلى الله عليه و سلم فتلاها عليه .رواه الطبراني و فيه عطاء بن السائب و قد اخنلط . و عن عاثشة رضي الله عنها قالت جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه و سلم فقال يا رسول الله إنك لاحب إلى من نفسى وإنك لآحب إلى من ولدى وإنى لاكون في البيت فأذكرك فما أصبر حتى آتى فأنظر إليك و إذا ذكرت موتى و موتك عرفت انك إذا دخلت الجنة رفعت مع النبيين وأنى إذا دخلت الجنة خشيت أن لا أراك مفلم يرد عليه النبي صلى الله عليه و سلم شيئا حتى نزل جبريل عليه السلام بهذه الآية ( و من يطع الله الرسول فأوك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين ) رواه الطبراني في الصغير و الاوسط و رجاله رجال الصحيح عبد الله بن عمران العابدي و هو ثقة .قوله تعالى ( و اذا حييتم بتحية ) عن الحسن ( و إذا حيتم بتحية فحيوا بأحسن منها ) لاهل الاسلام أوردوهاء على أهل الشرك .رواه أبو يعلى و رجاله ثقات .قوله تعالى ( فما لكم في المنافقين فئتين ) عن عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه أن قوما من العرب أتوا رسول الله صلى الله عليه و سلم بالمدينة فأسلموا و أصابهم وباء المدينة حماها فأركسو ا فخرجوا من المدينة فاستقبلهم نفر من أصحابه يعنى أصحاب النبي صلى الله عليه و سلم فقالوا لم مالكم رجعتم قالوا أ صابنا وباء المدينة فاجتوينا المدينة ( 1 ) فقال مالكم في رسول الله صلى عليه و سلم أسوة حسنة فقال بعضهم نافقوا و قال بعضهم لم ينافقوا هم مسلمون فأنزل الله عز و جل ( فما لكم في المنافقين فئتين و الله أركسهم بما كسبوا - الآية ) رواه أحمد و فيه ابن إسحق و هو مدلس و أبو سلمة لم يسمع من أبيه .قوله تعالى ( فان كان من قوم عدو لكم و هو مؤمن ) عن ابن عباس في قوله تعالى ( فان كان من قوم لكم و هو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة ) قال كان الرجل يأتى النبي صلى الله عليه و سلم فيسلم ثم يرجع إلى قومه و هم مشركون في سرية أو غزاة فيعتق 1 - أى أصابهم الجوى و هو المرض و داء الجوف إذا تطاول ، و ذلك إذا لم يوافقهم هواؤ و استو خموها ، و يقال اجتويت البلد إذا كرهت المقام فيه و أن كنت في نعمة .