مکاتیب الرسول (ص) جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مکاتیب الرسول (ص) - جلد 1

علی الأحمدی المیانجی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

إلى المسلم ، لان السلم بكسر السين و فتحه ، لغتان في الصلح يقال رجل سلم ، اى مستسلم منقاد ، و فى الحلبية و سيرة زيني دحلان سلم أنت : اى أنت سالم لان السلم يأتى بمعنى السلامة ، و ختمه بقوله " السلام على من اتبع الهدى " و كان صلى الله عليه و اله يكتبه إلى المسلم فلعل هلالا كان مستسلما محارب . و لم يكن مسلما ، الا ترى إلى قوله صلى الله عليه و اله و تدخل في الجماعة فكانه انفرد عن أهل البحرين في بقائه على الكفر بعد اسلام أهل البحرين و على اى حال لم يتضح لنا ترجمته و لا قبيلته و عشيرته ، و لعلنا نظفر عليه فيما بعد انشاء الله .

5 - كتابه صلى الله عليه و اله إلى قيصر ملك الروم بسم الله الرحمن الرحيم من محمد بن عبد الله ، إلى هرقل عظيم الروم ، سلام على من اتبع الهدى ، اما بعد فانى ادعوك بدعاية الاسلام ، اسلم تسلم ، يؤتك الله اجرك مرتين ، فان توليت فانما عليك اثم الاريسين " و يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا و بينكم ، الا نعبد الا الله ، و نشرك به شيئا ، و لا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فان تولوا فقولوا اشهدوا بانا مسلمون " .

المصدر السيرة الحلبية ج 2 ص 275 ، و اللفظ له و أحمد في مسنده ج 1 ص 263 ، و تاريخ ابن عساكر ج 1 ص 140 ، و كنز العمال ج 2 ص 275 ، و الدر المنثور ج 2 ص 40 ، و مشكل الاثار للطحاوي ج 2 ص 397 و 398 بطرق كثيرة ، و دلائل النبوة لابى نعيم ص 290 ، و اليعقوبي ج 2 ص 62 ، و سنن ابى داود في كتاب الحدود ب 118 و الاموال ص 22 ، و أعيان الشيعة ج 2 ، و صحيح مسلم ج 5 ص 165 ، في كتاب الجهاد ، و تهذيب تاريخ ابن عساكر ج 6 ص 290 ، و صحيح البخارى كتاب الجهاد ب 102 ، و تاريخ الكامل ج 2 ص 81 ، و الطبري ج 2 ص 291 ، و السيرة النبوية هامش الحلبية ج 3 ص 61 ، و احكام القرآن للجصاص ج 3 ص 241 ، و البحار ج 6 ص 566 ، و في جمهرة الرسائل ج 1 ص 33 ، عن صبح الاعشى ج 6 ص 376 ، و الاغانى ج 6 ص 93 ، و المواهب اللدنية للقسطلاني ج 3 ص 384 .

/ 637