بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید 28 - كتابه صلى الله عليه و اله إلى أسقف نجران بإسم اله إبراهيم و اسحق و يعقوب ، من محمد النبي رسول اله إلى أسقف نجران ، اسلم أنتم ، فانى احمد إليكم اله إبراهيم و اسحق و يعقوب اما بعد فانى ادعوكم إلى عبادة الله من عبادة العباد وأدعوكم إلى ولاية الله من ولاية العباد ، و ان ابيتم فالجزية ، فان ابيتم آذنتكم بحرب و السلام .المصدر البداية و النهاية ج 5 ص 53 ، و اليعقوبي ج 2 ص 65 و مجموعة الوثائق ص 110 رقم 93 عن زاد المعاد لا بن القيم ج 3 ص 39 ، و عبد المنعم خان العدد 8 و الدر المنثور ج 2 ص 38 عن البيهقي في دلائل النبوة ، و البحار ج 6 و 9 في تفسير آية المباهلة و جمهرة رسائل العرب ج 1 ص 76 ، عن صبح الاعشى ج 6 ص 380 و 381 و اللفظ للاول . و اوعز اليه ابن سعد في الطبقات الكبرى ج 1 ص 357 ، و ابن حجر في الاصابة ج 2 في ترجمة السيد ، وج 1 في ترجمة الحارث ، و بشير بن معاوية ، و السيد ابن طاوس في الاقبال في الباب السادس ص 494 .الشرح الاساقف و الاساقفة جمع أسقف و سقف كاردن و قطرب و قفل يقال لرئيس النصارى في الدين .أو العالم أو هو فوق القسيس و دون المطر ان و قيل انه لفظ سرياني ( ق وية ) . و في دائرة المعارف للبستانى : الاسقف كلمة معربة من " ابيسكوبوس " باليونانية و معناهما ناظر أو رقيب ، و ليست بعربية ، خلافا لجمهور اللغويين من العرب ، فان كل ألقاب خدمة الدين عند النصارى هى اما من أصل يونانى ، كالاسقف و البطريرك و الشدياق ، أو من أصل سرياني كالقسيس و الشماس و غيرهما .( 1 ) و ظاهر الكتاب كونه مبعوثا إلى شخص واحد في نجران لم يعين اسمه - لو 1 - و فى مجموعة الوثائق ص 404 : الاسقف هو معرب كلمة يونانية " إبسكوب " معناه الرقيب أو الناظر .
لطفا منتظر باشید ...
