لطفا منتظر باشید ...
كتابه ص الى ملوك حمير
31 - كتابه صلى الله عليه و اله إلى ملوك حمير بسم الله الرحمن الرحيم من محمد النبي رسول الله إلى الحارث بن عبد كلال ، و نعيم بن عبد كلال و النعمان قيل ذي رعين ، و همدان و معافر ، اما بعد ذلكم ، فانى احمد إليكم الله الذي لا اله الا هو ، اما بعد فانه قد وقع بنا رسولكم مقفلنا من ارض الروم فلقينا بالمدينة ، فبلغ ما أرسلتم و خبر ما قبلكم و أنبأنا بإسلامكم ، و قتلكم المشركين ، و ان الله قد هديكم بهدايته ان اصلحتم و اطعتم الله و رسوله ، و أقمتم الصلوة و آتيتم الزكاة و أعطيتم من المغانم خمس الله و سهم نبيه وصفيه .المصدر الطبري ج 2 ص 381 ، و البداية و النهاية ج 5 ص 75 ، و فتوح البلدان للبلاذري ص 82 ، و السيرة الحلبية ج 3 ص 258 ، و سيرة ابن هشام ج 4 ص 258 و 260 ، و سيرة زيني دحلان هامش الحلبية ج 3 ص 30 ، و الجمهرة ج 1 ص 55 . و اخرج نبذا منها ابن سعد في الطبقات الكبرى ج 1 ص 356 وج 4 ص 530 ، و أبو عبيد في الاموال ص 13 و 27 و الملا على المتقي الهندي في كنز العمال ج 3 ص 308 ، و اللفظ للاول . و نقل ابن الاثير شطرا منه في اسد الغابة ج 2 ص 146 ، في ترجمة ذي يزن ، و أوعز اليه ابن سعد في الطبقات الكبرى ج 1 ص 264 ، و كنز العمال ج 2 ص 287 ( 1 ) الشرح قال ابن سعد في الطبقات ج 1 ص 283 و كتب ( يعنى رسول الله صلى الله عليه و اله ) إلى اقيال حضر موت و عظمائهم : كتب إلى زرعة و قهد ( و الصحيح فهد بالفاء ) و البسى و البحيرى1 - و أخرجه في مجموعة الوثائق ص 144 رقم 109 عن وسيلة المتعبدين ج 8 ( مخطوطة مكتبة بانكى بور في الهند ) تأليف عمر بن محمد بن خضر الموصلى ، و الطبري ص 1717 ( ط اوروبا ) و اعلام السائلين رقم 15 ، و اليعقوبي ج 2 ص 87 - 89 . و قال : قابل ( إيعاز إلى عدم كمال النقل ) رسالات نبوية رقم 38 - 47 - 58 - 73 ، و الطبقات و كنز العمال ج 2 رقم 6160 و جمع الجوامع في مسند عمرو بن حزم و غيرها ( اختصرنا في النقل )
