بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
مواضعه ) و مسلم في الصحيح ج 4 ص 216 ( 1 ) .الشرح قوله صلى الله عليه و اله " فحل معهم " يعنى من كان مسلما و ليس من قريش و لا أهل يثرب ، ( يثرب كان اسما لمدينة الرسول صلى الله عليه و اله فغيره و سماه طيبة ) و لكنه نزل معهم و جاهد معهم فهو داخل في هذه المعاهدة ، وكلهم يد واحدة على من سواهم ، و الامة : كل جماعة يجمعهم امر واحد ، من دين أو زمان أو مكان .ثم خص قريشا بالذكر قبل الانصار ، فقال : انهم على ربعتهم و فى الاموال " رباعتهم " هنا و فى جميع الموارد الاتية من الكتاب ، و قال أبو عبيد في الاموال " المحفوظ رباعتهم " و قال عبد الله بن صالح ربعاتهم ، و الرباعة هى المعاقل ، و قد يقال : فلان على رباعة قومه إذا كان المتقلد لامورهم ، و الوافد على الامراء فيما ينوبهم انتهى و فى ( ية ) : في كتابه صلى الله عليه و اله إلى المهاجرين و الانصار " انهم امة واحدة على رباعتهم " يقال : القوم على رباعهم و رباعتهم اى على استقامتهم ، يريد انهم على امرهم الذي كانوا عليه .1 - عثرت بعد كتابة هذا المورد على كتاب مجموعة الوثائق السياسية ، فوجدت هذا الكتاب فيها منقولا عن مصادر جمة ، ما ذكرناها ، من المصادر : رسالات نبوية لعبد المنعم خان رقم 79 : و سيرة ابن اسحق ( ترجمتها بالفارسية ) ورقة 101 و سيرة ابن سيد الناس في محله بعد الهجرة ، و وسيلة المتعبدين ( مخطوطة مكتبة بانكى بور في الهند ) ج 8 ورقة 32 . و انه أوعز اليه أبو داود في السنن ، و الطبري ص 1367 و 1359 ( طبع اروبا ) . و لسان العرب مادة برد .دسع .عقب .عقل .فرح . وتغ . و طبقات ابن سعد ج 1 ، و الزرقانى ج 4 ، و امتاع الاسماع للمقريزي ج 1 ص 49 و 104 و 107 ( و قال : و كانت معلقة بسيفه ) نظر : بول ص 210 و 212 ، و ويلها وزن ج 4 ، و كايتانى 1 : 43 ، و فنسنك ص 78 و اشبربر نكر ج 3 ص 20 - 30 ( و قال في عيون الاخبار انه رواها ايضا ابن خيثمة ) و ميولر ج 1 ص 95 ، و كريميه ج 1 ص 75 ، و مجلة اسلامك كلجر ( حيدر أباد ) ج 11 سنة 1937 م و مجيد خدورى ص 84 و 87 ، و مجلة برهان ( دهلى الهند ) من اكتوبر 1939 إلى سبتمبر سنة 1940 ، و يوسف هل ص 25 ، بيبل الفصل الاول و الثاني .