مواد الصلح - مکاتیب الرسول (ص) جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مکاتیب الرسول (ص) - جلد 1

علی الأحمدی المیانجی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

مواد الصلح

2 - امر رسول الله صلى الله عليه و اله عليا ان يكتب بسم الله الرحمن الرحيم فأبى سهيل ذلك و قال لا نعرف الرحمن بل أكتب كما يكتب آباؤك بسمك أللهم و قال المسلمون لا يكتب الا بسم الله الرحمن الرحيم ( 1 ) و قال على عليه السلام : لو لا طاعة الرسول ما محوت بسم الله الرحمن الرحيم فمحاه و كتب بسمك أللهم ( 2 ) .

3 - امر رسول الله صلى الله عليه و اله عليا عليه السلام ان يكتب : هذا ما قاضى عليه رسول الله سهيل بن عمرو فقال سهيل فعلى م نقاتل يا محمد أكتب باسمك و اسم ابيك فقال صلى الله عليه و اله انا رسول الله و انا محمد بن عبد الله فامر بمحوها فعند ذلك كثر الضجيج و اللغط و أشاروا إلى السيوف فقال على عليه السلام ما انا بالذي امحوه ( 3 ) ( فقال رسول الله صلى الله عليه و اله ستدعى إلى مثلها فتجيب و أنت مضطهد مقهور ) ( 4 ) واخذ اسيد بن حضير و سعد بن عبادة بيد على عليه السلام و منعاه ان يكتب الا محمد رسول الله و الا فالسيف بيننا و بينهم ( 5 ) و ضجت المسلمون و ارتفعت الاصوات و جعلوا يقولون لا نعطى هذه الدنية في ديننا و جعل رسول الله صلى الله عليه و اله يخفضهم

ابن هشام ج 3 ص 365 و 467 ، و البحار ج 6 ص 558 عن على بن إبراهيم ، و مسلم في صحيحه ج 5 ص 175 ، و الكامل ج 2 ص 77 ، و الطبري ج 2 ص 280 و 281 .

1 - دحلان ج 2 ص 212 ، و البحار عن الطبرسي عن الزهرى و غيره ، و اليعقوبي ج 2 ص 41 .

2 - الارشاد للمفيد .

3 - دحلان ج 2 ص 212 ، و الحلبية ج 3 ص 23 ، و البحار ج 6 ص 559 عن على بن إبراهيم ، وص 554 عن الطبرسي عن الزهرى ، و مسلم في صحيحه ج 5 ص 174 و الكامل ج 2 ص 77 ، و الطبري ج 2 ص 282 ، و فى الارشاد للمفيد ان أمير المؤمنين عليه السلام قال لسهيل : انه و الله لرسول الله على رغم انفك الخ .

4 - الارشاد للمفيد ، و الحلبية ج 3 ص 23 ، و سيرة زيني دحلان هامش الحلبية ج 2 ص 212 ، و فى الكامل ج 2 ص 77 " و قال لعلى عليه السلام لتبلين بمثلها " و البحار عن على بن إبراهيم ، و السنن الكبرى للبيهقي ج 8 ص 179 و 180 يقرب نقل بعضها من بعض .

5 - الحلبية ج 3 ص 24 ، و سيرة زيني دحلان ج 2 ص 213 . و فى كنز العمال ج 5 ص 286 - 292 ، أخرج قصة الحديبية فليراجع .

/ 637