رواية مفتعلة من الكتاب - مکاتیب الرسول (ص) جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مکاتیب الرسول (ص) - جلد 1

علی الأحمدی المیانجی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

رواية مفتعلة من الكتاب

رواية اخرى عن معاهدة مقنا قال البروفسور حميد الله في مجموعة الوثائق ص 59 رقم 34 : وجد نص هذه المعاهدة مكتوبا بالخط العبرانى و اللغة العربية في مخطوطة في كنيزة مصر ، و هي الآن في جامعة كيمبرد ش و قد نشر هيرشفلد صورتها الشمسية في مقال له عنها في مجلة شويش كوارتر لي ؟ ؟.

( لندن ) مجلد 15 من السلسلة الاولى ( شهرينا ير سنة 1903 م ) ص 167 و قد نقلناها إلى العربية - و قد كتب عنها ايضا اشبربر بحثا في مجلة مدرسة اللغات الشرقية ( برلين ) مجلد 19 النصف الثاني ( 1916 م ) ص 45 - 46 و لكن النص العربى فيه اغلاط عديدة .

قابل ( يعنى الاشارة إلى عدم تمام النقل ) معجم الادباء لياقوت ج 1 ص 247 و 248 و احكام أهل الذمة لا بن القيم ( مخطوطة كتب خانه سعيديه حيدر أباد ) ج 1 ورقة 4 ب 5 و الوافي بالوفيات للصفدي ج 1 ص 44 - 45 و تاريخ ابن كثير ج 5 ص 352 حيث قال : " و قد جمعت في ذلك جزءا مفردا أثبت فيه بطلانه و انه موضوع " و لكننا لن نقف عليه إلى الآن . و انطر مجلة تحقيقات علمية المذكورة في مراجع المكتوب 26 و قد وضعنا بين الكلمات المخرومة في الاصل .

بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من محمد رسول الله : لحنينا و لاهل خيبر و المقنا و لذراريهم ، ما دامت السموات على الارض ، سلام أنتم ، انى احمد إليكم الله الذي لا اله الا هو اما بعد : فانه أنزل على الوحي انكم راجعون إلى قرا كم و سكنى دياركم ، فارجعوا آمنين بأمان الله و رسوله ، و لكم ذمة رسوله ، على أنفسكم و دينكم و أموالكم و رقيقكم ، و كل ما ملكت ايمانكم ، و ليس عليكم اداء جزية و لا تجز لكم ناصية ، و لا يطأ ارضكم جيش و لا تحشدون و لا تحشرون و لا تعشرون و لا تظلمون ، و لا يجعل احد عليكم رسما و لا تمنعون من لباس المشققات و الملونات ، و لا من ركوب الخيل و لباس أصناف السلاح و من قاتلكم فقاتلوه ، و من قتل بحربكم فلا يقاد به احد منكم ، و لا له دية ، و من قتل منكم احد المسلمين تعمدا فحكمه حكم المسلمين ، و لا يفترى عليكم بالفحشاء و لا تنزلون منزلة أهل الذمة ، و ان استعنتم تعانون و ان استرفدهم

/ 637