كتابه صلى الله عليه وآله لبنى عريض - مکاتیب الرسول (ص) جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مکاتیب الرسول (ص) - جلد 1

علی الأحمدی المیانجی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

كتابه صلى الله عليه وآله لبنى عريض

سعد قاله البخارى ، من آل ذي يزن ، و كذلك قال : أبو حاتم الا انه قال سعيد الحميرى ، و قيل اسمه روح بن سندر ، و قيل روح بن شيرزاد و الاول اصح ( اسد الغابة ج 5 ص 232 ) .

ذكر أبو عمر و ابن حجر ما مر و زادا انه كان مما افاء الله عز و جل عليه صلى الله عليه و آله الخ " .

مر رسول الله صلى الله عليه و اله يوما بام ضميرة و هي تبكي ، فقال صلى الله عليه و اله : ما يبكيك ؟ اجايعة أنت ؟ ا عارية أنت ؟ فقالت : يا رسول الله فرق بيني و بين ولدى ، فقال رسول الله صلى الله عليه و اله : لا يفرق بين والدة و ولدها ، ثم أرسل إلى الذي عنده ضميرة ( ابنها ) فدعاه فابتاعه منه ببكرة فاعتقهم ، ثم خيرا باضميرة ، ان احب ان يلحق بقومه فقد امنه رسول الله صلى الله عليه و اله و ان احب ان يقيم مع رسول الله فيكون من أهل بيته ، فاختار أبو ضميرة ، الله و رسوله و دخل في الاسلام ( اسد الغابة و الاصابة و الاستيعاب ) .

أ كان ابو ضميرة و أهله كافرا ثم اختار الاسلام بعد العتق ؟ أ كان ابو ضميرة و أهله و ولده لرسول الله فمن باع ولد ام ضميرة حتى ابتاعه رسول الله صلى الله عليه و اله ؟ أو كان ابو ضميرة لرسول الله وام ضميرة و ولدها لغيره ؟ لست أدري و لم يتضح لي و الله العالم .

قوله صلى الله عليه و اله " انهم أهل بيت من العرب " تأكيد فسى عتقهم بان لا يعامل معهم ما يعامله العرب مع الموالي من الاداب و الاحكام .

85 - كتابه صلى الله عليه و اله لبني عريض قوم من اليهود بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من محمد رسول الله لبني عريض ، طعمة من رسول الله عشرة أوسق قمحا ، و عشرة أوسق شعيرا في كل حصاد ، و خمسين وسقا تمرا ، يوفون في كل عام لحينه ، لا يظلمون شيئا و كتب خالد بن سعيد .

المصدر الطبقات الكبرى ج 1 ص 279 .

المجموعة ص 42 عن الديبلي رقم 7 ، ثم قال : أنظر كايتانى 9 : 51 ، واشبرنكر ج 3 ص 421 ، و قابل : إعلام السائلين رقم 21 .

/ 637