كتابه صلى الله عليه وآله ليزيد بن المجحل الحارثى - مکاتیب الرسول (ص) جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

مکاتیب الرسول (ص) - جلد 1

علی الأحمدی المیانجی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

كتابه صلى الله عليه وآله ليزيد بن المجحل الحارثى

و فى المجموعة ص 107 رقم 90 عن الطبقات ، ثم قال : قابل : الاستيعاب ، و الطبقات ، و انظر كايتانى 10 : 10 ، واشبرنكر ج 3 ص 510 ( التعليقة الثانية ) .

الشرح كان من قيس من اشراف بني الحارث بن كعب بنجران كما مر في الكتاب ج 1 ص 185 وفد مع من وفد من اشراف بلحرث بن كعب مع خالد بن الوليد فاخذ امانا لبني ابيه و لبني نهد .

الظاهر ان بني نهد هم بنو نهد بن زيد القاطنين بيمن فان بني نهد بن زيد اقتسموا فمنهم من سكن اليمن و منهم من سكن الشام . و يمكن ان يكون المراد بني نهد بن مرهبة بطن من همدان القاطنين في شمال اليمن . و الذى يورث العجب ان بني نهد بن زيد وفدوا سنة تسع و كتب صلى الله عليه و آله لهم كتابا يأتى انشاء الله تعالى و همدان ايضا وفدوا السنة تسع كما يأتى و بنو الحارث وفدوا سنة عشر فما معنى اخذ الامان لهم و الذى يحتمل امران أحدهما ان يكون المراد بنو نهد بن زيد و اخذ الامان لهم تأكيدا .

ثانيهما ان يكون المراد بنو نهد بن مرهبة لانهم لم يذكروا في وفد همدان و لكنه بعيد لان همدان اسلموا بأجمعهم بيد أمير المؤمنين عليه السلام قبل الوفود فالأَقرب هو الاحتمال الاول مؤيدا بأنهم كانوا حلفاء بني الحارث كما في الطبقات .

89 - كتابه صلى الله عليه و اله ليزيد بن المحجل الحارثى ان لهم نمرة و مساقيها و وادى الرحمن من بين غابتها ، و انه على قومه من بني مالك و عقبة لا يغزون ، و لا يحشرون ، و كتب المغيرة بن شعبة .

المصدر الطبقات الكبرى ج 1 ص 268 و المجموعة ص 105 رقم 86 ، عن رسالات نبوية لعبد المنعم خان رقم 122 ثم قال : أنظر كايتانى : 10 : 9 ، واشبرنكر ج 3 ص 510 ( التعليقة الاولى ) .





/ 637