بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
دومة الجندل .قوله صلى الله عليه و آله " الصاحبة " بالصاد و الحاء المهملتين و الباء الموحدة كما في العقد الفريد ، و فى المجموعة و الطبقات و المعجم و الجمهرة : الضاحية : بالضاد المعجمة و الالف و الحاء المهملة و الياء المثناة من تحت و هو الصحيح و فى الطبقات : ان له الضاحية ، قال أبو عبيد : الضاحية في كلام العرب كل ارض بارزة من نواحى الارض و أطرافها ." الضحل " : بالضاد المعجمة المفتوحة و الحاء المهملة الساكنة ، قال في ( ية ) و فى كتابه لا كيدر : لنا من الضحل ، الضحل بالسكون القليل من الماء و قيل الماء القريب المكان ، و يروى الضاحية من البعل ، و اختار أبو عبيد الاول لفظا و معنى ، و فى الطبقات : قال محمد بن عمر : الضحل الماء القليل و ما في العقد " الصحل " بالصاد المهملة سهو ." البور " بفتح الباء و سكون الواو في آخره الراء المهملة ، و فى ( ية ) ان البور الارض التي لم تزرع ، و هو بالفتح مصدر وصف به ، و يروى بالضم جمع البوار و هي الارض الخرب ، و كذا قاله أبو عبيد ايضا ، و فى ( ق ) هى الارض قبل ان تصلح للزرع ." المعامى " بفتح الميم ، قال أبو عبيد هى البلاد المجهولة ، و فى ( ية ) : و فيه " ان لنا المعاصي " يريد الاراضى المجهولة واحدها معمى ، و فى ( الطبقات ) المعامى : الاعلام من ألارض ما لاحد له ." الاغفال " بالغين و الفاء المعجمتين : قال أبو عبيد هى البلاد التي لا آثار بها ، و كذا فسره ( ية ) ايضا .قوله صلى الله عليه و آله " و لكم السلاح " في الاموال و المعجم و المجموعة و الجمهرة و الطبقات هكذا " و السلاح و الحافر و الحصن " بحذف لكم و زيادة الحافر ، و تكلم أبو عبيد في معنى الحديث على حذف لكم ، و ان رسول الله صلى الله عليه و اله لم جعل السلاح و الحصن للمسلمين ، و بين وجهه ، و السلاح : بالكسر كلما أعد للحرب و الحافر : الخيل و غيره من ذوات الحافر ، كذا فسره أبو عبيد ، و الحصن يعنى حصنهم فعلى نقل الاكثر