125 - كتابه صلى الله عليه و اله لوفد همدان بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من محمد رسول الله ، لمخلاف خارف واهل جناب الهضب ، و حقاف الرمل ، مع وافدها ذي المشعار مالك بن نمط و من اسلم من قومه ، على ان لهم فراعها و وهاطها و عزازها ، ما اقاموا الصلاة ، و آتوا الزكاة ، يأكلون علافها ، و يرعون عفاءها ، لنا من دفئهم و صرامهم ، ما سلموا بالميثاق ، و الامانة ، و لهم من الصدقة ، الثلب ، و الناب و الفصيل ، و الفارض ( و الداجن ) و الكبش الحورى ، و عليهم الصانع ، و القارح .المصدر العقد الفريد ج 1 باب الوفود ، و سيرة زيني دحلان هامش الحلبية ج 3 ص 89 ، و شرح الملا على القاري لشفا قاضى عياض ج 1 ص 178 ، و نهاية الارب ص 227 ، و اعلام السائلين ص 40 ، و سيرة ابن هشام ج 4 ص 269 ، و اوعز اليه ابن حجر في الاصابة ، و ابن الاثير في اسد الغابة و النهاية ، و اللفظ للاولين . و جمهرة رسائل العرب ج 1 ص 56 ، عن صبح الاعشى ج 2 ص 245 ، وج 6 ص 374 . و مجموعة الوثائق ص 154 رقم 113 ، عن إعلام السائلين رقم 17 ، و الزرقانى ج 4 ص 170 - 171 ، و نثر الدر المكنون الباب السابع ، في كتب الرسول صلى الله عليه و اله ص 66 .قابل الطبقات ج 1 ، و الطبري ص 1731 ( ط اروبا ) و اليعقوبي ج 2 ، و لسان العرب مادة " حور " .أنظر كايتانى 9 : 67 و اشبربر نكر ج 3 ص 456 .الشرح قوله صلى الله عليه و آله " لمخلاف خارف الخ " مضى معنى المخلاف ، فيما مضى في الفصل الثاني في شرح كتابه صلى الله عليه و آله إلى ملوك حمير ، و هو في لغة أهل اليمن ، بمعنى الكورة لاهل العراق و هو ، ك " استان " لا يران . و خارف : بلالام بطن من حاشد ، من همدان ، من القحطانية ، و هم بنو خارف
لطفا منتظر باشید ...
